اجتمع أطفال من غازي عنتاب في إطار مسابقة "اقرأ عنه وأقتدي به" التي ينظمها سنويًا وقف محبي الرسول، لتعلم سيرة النبي الكريم والاستعداد للمسابقة عبر القراءة الجماعية والاطلاع على حياة النبي.
يتجمع أطفال غازي عنتاب في مقر جمعية محبي الرسول، استعدادًا للمشاركة في مسابقة السيرة النبوية "اقرأ عنه وأقتدي به" التي ينظمها سنويًا وقف محبي الرسول.
ويهدف الأطفال إلى التعرف على حياة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم من خلال قراءة الكتب المعتمدة للمسابقة ومناقشتها، آملين أن يحصدوا مراكز متقدمة.
ويقول "محمد يلدز"، طالب في الصف الثامن، الذي يشارك للمرة الخامسة: "إنه يجد في كل سنة معلومات جديدة عن سيرة النبي، ما يزيده شغفًا للمعرفة والدخول في المسابقة".
وأضاف محمد: "أشجع جميع أصدقائي على المشاركة في هذه المسابقة، فقد حصلت على الكتاب المقرر وأخطط لقراءته خمس مرات على الأقل، وأسعى للفوز بالمركز الأول والتعمق أكثر في سيرة نبينا".
من جانبه، أوضح "حسن محمد تشاليشكان"، الذي يشارك للمرة الثالثة، أن هدفه من المشاركة ليس فقط الفوز، بل أيضًا نشر سيرة النبي وتوصيلها للجميع.
وقال: "نلتقي يوم السبت لدراسة السيرة النبوية وأشكر وقف محبي الرسول على تنظيم هذه المسابقة".
بينما عبّر الطالب "محمد إردم ألتونباش" عن أهمية القراءة الجماعية قائلاً: "من خلال قراءة الكتاب مع أصدقائي، أصبح فهمي لحياة النبي أفضل، وهذه هي المرة الثالثة لي في المسابقة، وأطمح للتميز وتطبيق ما تعلمته في حياتي".
أما "عبدالله أوزوم"، الذي يشارك لأول مرة، فقال: "هذه السنة أول مشاركة لي، وأطمح إلى التعلم الجيد عن حياة النبي وتحقيق المركز الأول". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
تضامن النشطاء الليبيون على وسائل التواصل الاجتماعي مع تصريحات وزير الداخلية الليبي بحكومة الوحدة الوطنية "عماد الطرابلسي" بشأن الحجاب، منتقدين منظمة العفو الدولية التي بدورها هاجمت التصريحات.
أُقيم حفل "القرآن والزفاف" في منطقة إيبك يول بمدينة "فان"، حيث تم تكريم 25 طالبًا من حُفّاظ القرآن الكريم بحضور عدد من العلماء والمشايخ.
انتقد النائب في البرلمان التركي عن حزب الهدى "فاروق دينتش" في مؤتمر صحفي بالبرلمان، استخدام أموال الشعب على فعاليات ترفيهية وألعاب إلكترونية ضارة، مؤكداً على ضرورة حماية المجتمع من المخاطر الثقافية والإدمان.