5 نصائح هامة لحفظ الأدوية بشكل آمن في صيدلية المنزل
يعتقد الكثيرون أنه يكفي وضع الأدوية في علبها وتركها حتى الحاجة التالية، دون أن يدركوا أن ظروف التخزين تؤثر بشكل مباشر على فعاليتها وسلامتها.
تخزين الأدوية في المنزل بطريقة سليمة أمر ضروري للحفاظ على فعاليتها وسلامة صحتك، وعدم الالتزام بقواعد التخزين قد يجعل حتى الأدوية عالية الجودة عديمة الفائدة أو خطرة.
وهذه جملة من القواعد والنصائح الأساسية لتخزين الأدوية في المنزل بأمان:
تخلص من الأدوية منتهية الصلاحية فورًا:
الدواء فعال فقط ضمن تاريخ صلاحيته وبظروف التخزين المناسبة، وبعد انتهاء الصلاحية قد تتغير تركيبته الكيميائية وتزداد مخاطره.
انتبه لصلاحية الأدوية السائلة:
الشرابات والحقن والقطرات تتلف بسرعة بعد الفتح، لذا ضع ملصقًا بتاريخ الفتح وحدد موعد التخلص منها (المحاليل المائية: 2–3 أيام، قطرات العين والأذن والأنف: حتى شهر، مضادات حيوية مسحوقة: أسبوع في الثلاجة).
افصل المراهم عن الأقراص:
تخزين المراهم والكريمات مع الأقراص قد يضر بفعاليتها، احتفظ بالأقراص في مكان جاف ≤ 25°م، والمراهم والتحاميل في مكان بارد، مع الالتزام بالثلاجة إذا نصت التعليمات.
تجنب الحمام والمطبخ:
الرطوبة وحرارة المكان تؤثر على المكونات الفعالة، اختر مكانًا جافًا، مظلمًا وباردًا بعيدًا عن أشعة الشمس والحرارة، وضع الأدوية السائلة في رف منفصل داخل الثلاجة.
اتبع تعليمات التخزين بدقة:
بعض الأدوية حساسة للضوء والحرارة (مثل الحديد واليود وفيتامينات B)، خزّن البخاخات والرذاذات في عبواتها الأصلية، ولا تهمل تعليمات التخزين لضمان سلامة الدواء. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكدت خبيرة في علم الفيروسات أن موسم الإنفلونزا لهذا العام بدأ أبكر من المعتاد، موضحة أن ذلك لا يشير إلى زيادة في عدوانية الفيروس.
عبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن مخاوفه من تفاقم أزمة المياه العالمية، محذرًا من تداعياتها المتصاعدة، ولا سيما على الدول المحيطة بروسيا التي تواجه تحديات متزايدة في إدارة مواردها المائية.
أعلن علماء من الولايات المتحدة واليابان عن اكتشاف **فيروس كورونا جديد في البرازيل**، يتميز بمشاركة العديد من السمات الرئيسية مع الفيروس المسؤول عن جائحة "كوفيد-19" العالمية.