قال "نائب رئيس هيئة علماء السودان" د.عبد الحي يوسف: "لا يمكن أن يكون أحدنا مؤمناً برسالة محمد صلى الله عليه وسلم، ومصدقاً بنبوته ثم يتقاعس عن نصرته بما استطاع".
في لقاء خاص أجرته وكالة إيلكا للأنباء ذكّر نائب رئيس هيئة علماء السودان د. عبد الحي يوسف: "بأن نصرة النبي صلى الله عليه وسلم واجب شرعي وبرهان إيماني، وقدوتنا في ذلك الصحابة الكرام، وأن فعل هذا الواجب يكون بقدر المستطاع باليد أوباللسان أو بالقلب".
https://www.youtube.com/watch?v=5L2sfRSedUs
"لو رجعنا إلى الحكم الشرعي، فإن الإساءة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تستوجب إعلاناً للنفير وإحياءً للجهاد"
وتابع حديثه فقال: "إن نصرة النبي صلى الله عليه وسلم واجب شرعي وبرهان إيماني، فلا يمكن أن يكون أحدنا مؤمناً برسالة محمد صلى الله عليه وسلم، ومصدّقاً بنبوته ثم يتقاعس عن نصرته بما استطاع، وقدوتنا بذلك الصحابة الكرام رضوان الله عليهم.
وإن ربنا جل جلاله يقول: ((فاتقوا الله ما استطعتم)) فمن استطاع أن ينصر رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده فعل كأبي بكر الصديق رضي الله عنه، ومن استطاع أن ينصره بلسانه فعل كحسان بن ثابت رضي الله عنه، ومن استطاع أن ينصره بماله فعل كعثمان بن عفان رضي الله عنه، كلٌّ بما يستطيع.
والآن نحن المسلمين لو رجعنا إلى الحكم الشرعي، فإن الإساءة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تستوجب إعلاناً للنفير وإحياءً للجهاد، ولكن الأمر هذا غير متيسر وغير متأتي، لكن نستطيع أن ننكر هذا المنكر، كلٌّ بما يستطيع، وقد قال عليه الصلاة والسلام: ((من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان))، وما يتيسر في زماننا من الوقفات الاحتجاجية والبيانات التنديدية، وما إلى ذلك كل هذا من إنكار المنكر الذي هو باستطاعتنا جميعاً، وأسأل الله أن يوفقنا جميعاً لما يحبه ويرضاه. İLKHA))
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قال الباحث والكاتب المصري د. "طارق زومر" في مقالٍ له عن انتقام إيران من كيان الاحتلال: "لو أطلق جميع القادة العرب، عشرة فقط من تلك الصواريخ العادية التي أطلقها العراق ولبنان وغزة وإيران، لعاد الصهاينة إلى البلدان التي أتوا منها من قبل، نهاية هذا العام!".
أكد الملا "محمد مسعود آسر" أن المقاطعة هي إحدى العقوبات الاقتصادية، التي يمكن اتخاذها ضد كيان الاحتلال، وقال: "إن المسلم قد يكون آثما إذا اشترى منتجات الكفر عن علم".
عن موقع حزب الهدى في أجواء الانتخابات الحالية ‥
حلّ علينا العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، دعوة لاغتنامها في الطاعات والعبادات ‥