تم تشييع جثمان الشهداء الذين ارتقوا في عدوان الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة الأربعاء وفجر اليوم.
شيّعت جماهير محافظات قطاع غزة -ظهر الخميس- جثامين كوكبة من الشهداء الذين ارتقوا -مساء الأربعاء وفجر اليوم- جراء العدوان الصهيوني على القطاع.
وشهدت مدينة دير البلح وسط القطاع جنازة حاشدة لتشييع جثامين ثمانية شهداء ، منهم ثلاثة أطفال وسيدة، من عائلة السواركة ارتقوا في قصف الاحتلال الصهيوني استهدف منزلهم في ساعات فجر الخميس.
وبحسب ما أعلنت وزارة الصحة؛ فإنّ الشهداء الستة هم: معاذ محمد سالم السواركة (7 أعوام)، ومهند رسمي سالم السواركة (12 عامًا)، ووسيم محمد سالم السواركة (13 عامًا)، ومريم سالم ناصر السواركة (45 عامًا)، ورسمي سالم عودة السواركة (45 عامًا)، ويسري محمد عواد السواركة (39 عامًا)، وفارس محمد سالم السواركة، وسالم محمد سالم السواركة.
كما شهدت مدينة رفح جنوب القطاع تشييع جثامين الشهيدين محمد حسن معمر (24 عامًا)، وأحمد حسن الكردي (28 عامًا)، اللذين ارتقيا في استهداف الاحتلال الصهيوني في حي النصر برفح، مساء أمس الأربعاء.
كما شيّعت جماهير مدينة غزة جثمان الشهيد يوسف رزق أبو كميل (35 عامًا) الذي ارتقى مساء الأربعاء في استهداف الاحتلال الصهيوني بمنطقة "الزرقا" شمال مدينة غزة.
يشار إلى أنّ وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت أن 34 مواطنا استشهدوا، وأصيب نحو 111 آخرين جراء العدوان الصهيوني الذي بدأ فجر أول أمس الثلاثاء على قطاع غزة.
وأوضحت في إحصائية نشرتها -صباح الخميس- أن من الشهداء 8 أطفال و3 سيدات، ومن المصابين 46 طفلًا و20 سيدة.(İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قام رئيس حزب الهدى في أنطاليا "محمد شريف دورماز"، ومرشح حزب الهدى لرئاسة بلدية أنطاليا الكبرى "عبد الباقي أوزديمير" والوفد المرافق لهما بزيارة المتضررين في المناطق التي ضربتها الفيضانات.
افتتحت قافلة الأمل في إسطنبول، سوقًا شعبيًا خيريًا في ساحة العمرانية لتوفير بعض الأمل، في مواجهة المجازر التي يتعرض لها المسلمون في غزة.
تبرعت نساء أعضاء ومتطوعات في حزب الهدى فرع إسطنبول، بمجوهراتهن من أجل غزة.
صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية "أونجو كيسيلي" أنه يتم بذل جهود مكثفة لتوصيل المساعدات الإنسانية العاجلة التي يحتاجها الفلسطينيون.