لقي حتف 22 شخصا وأصيب 1031 آخرين في زلزال بلغت قوته 6.8 درجة في ساعة 20.55 في منطقة سيفرجه بولاية ألازيغ شرقي تركيا.
أعلن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال إلى 22 وفاة.
في مؤتمر صحفي بولاية ألازيغ شرقي البلاد، أعلن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، عن ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال إلى 22 وفاة.
وأوضح صويلو أن الزلزال أدى إلى مصرع 18 شخصا في ولاية ألازيغ، فضلا عن 4 آخرين بولاية ملاطية.
كما أعلن إنقاذ 39 شخصًا من تحت الأنقاض. مؤكدا على أنه ليست هناك حالات حرجة بين مصابي الزلزال بحسب المعلومات المتوفرة.
بدوره قال وزير الصحة، فخر الدين قوجه، إن المستشفيات استقبلت 1031 مصاباً بينهم 34 يخضعون للعلاج في العناية المركزة.
ومن جانبه، أكد سابقا وزير البيئة والتخطيط العمراني التركي، مراد قوروم، أن "المؤشرات الأولية أكدت انهيار 5 مبان بولاية ألازيغ، و25 بملاطية جرّاء الزلزال، مساء الجمعة، وبلغت قوته 6.8 درجات.
كما أعلنت "آفاد" لاحقا أن هزة ارتدادية بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر وقعت في قضاء سيفريجه، وأخرى بقوة 5.1 درجات وقعت في قضاء باسكيل، في ألازيغ، عقب الزلازل الذي ضرب الولاية بقوة 6.8 درجات.
وأشارت إلى أن الهزة الارتداية الأولى وقعت على عمق 7.03 كيلومتر، والثانية على عمق 10.62 كيلومتر.
وفي السياق نفسه، شعر سكان العديد من البلدان المجاورة لتركيا بالزلزال، وفي مقدمتها سوريا والعراق، علاوة عن الولايات التركية المجاروة لولاية ألازيغ. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قام رئيس حزب الهدى في أنطاليا "محمد شريف دورماز"، ومرشح حزب الهدى لرئاسة بلدية أنطاليا الكبرى "عبد الباقي أوزديمير" والوفد المرافق لهما بزيارة المتضررين في المناطق التي ضربتها الفيضانات.
افتتحت قافلة الأمل في إسطنبول، سوقًا شعبيًا خيريًا في ساحة العمرانية لتوفير بعض الأمل، في مواجهة المجازر التي يتعرض لها المسلمون في غزة.
تبرعت نساء أعضاء ومتطوعات في حزب الهدى فرع إسطنبول، بمجوهراتهن من أجل غزة.
صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية "أونجو كيسيلي" أنه يتم بذل جهود مكثفة لتوصيل المساعدات الإنسانية العاجلة التي يحتاجها الفلسطينيون.