شعر الأطفال بمعاناة أقرانهم في غزة بقلوبهم الصغيرة، فقاموا بتسليم مدخراتهم الموجودة في حصالاتهم إلى وقف قافلة الأمل في أضنة، داعين الكبار إلى تقديم المزيد من المساعدات.
أظهر الأطفال وعيًا استثنائيًا بمساعدة أطفال غزة المحتاجين من خلال تسليم حصالتهم التي جمعوا فيها مصروفهم الشخصي إلى وقف قافلة الأمل في أضنة.
وعبّر نائب رئيس الوقف "جودت ديزلك"، عن شكره للأطفال على هذه المبادرة المعنوية.
وأوضح الطفل "محمد عطا إمري"، البالغ من العمر 10 سنوات، أنهم بدأوا هذه الحملة بعد تأثرهم بمعاناة أطفال فلسطين، قائلاً: سنقوم بالتبرع بهذه الحصالة لفلسطين، علمنا أن أطفال غزة لا يملكون أحذية وأن آباءهم يصنعون لهم أحذية من الخشب، عندما أخبرنا والدانا بذلك، قررنا ادخار المال لشراء أحذية لهم، ونطلب من الكبار تقديم المزيد من التبرعات لغزة".
هذا النداء الإنساني من الأطفال يشكل رسالة هامة تعزز الوعي بالتعاون والتضامن داخل المجتمع. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قدّم النائب في مؤتمر صحفي عقده في البرلمان التركي "فاروق دينتش"، عضو حزب الهدى عن مدينة مرسين، مقترحًا لتعزيز مؤسسة الأسرة من خلال نظام "التحكيم الأسري"، وأوضح قائلاً: "نقترح استخدام نظام التحكيم الأسري المستمد من أحكام الشريعة الإسلامية الواردة في قانون الأسرة. كما ورد في الآية 35 من سورة النساء، فإن هذا الأسلوب يعتمد على اختيار حكمين من عائلتي الزوجين، مما يعزز الثقة بين الأطراف ويزيد من احتمالية الوصول إلى حل ودي للنزاعات الأسرية".
أصدرت رئاسة شؤون حقوق الإنسان والقانون في حزب الهدى رسالة، بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان في 10 كانون الأول/ ديسمبر، جاء فيها: "ندعو البشرية جمعاء للتحرك من أجل المظلومين الذين يعانون تحت قبضة الظالمين في كل أرجاء العالم، إن من يلتزم الصمت اليوم لن يكون في صف المظلومين أمام التاريخ، بل في صف الظالمين".
بدأ الناخبون في غانا منذ صباح اليوم السبت التوافد على مراكز الاقتراع لاختيار رئيس جديد بين مرشحي الحزب الوطني الجديد وحزب المؤتمر الوطني الديمقراطي، اللذين يتناوبان سلميا على السلطة منذ عام 1992.