يواصل وقف الأيتام، أنشطته الخيرية في العديد من المجالات، من آبار المياه إلى توزيع لحوم الذبائح، ومن نسخ من القرآن الكريم إلى فعالية المولد النبوي، وذلك بعد افتتاح مكتب تمثيل في تنزانيا، إحدى أفقر الدول في أفريقيا.
قام وقف الأيتام بمواصلة عمله المتواصل في تنزانيا، حيث يعتبر نصف سكانها من المسلمين، حيث قام بتقديم المساعدة للمسلمين الذين يدرسون في المدارس الدينية في مواجهة الأنشطة التبشيرية، ومن ناحية أخرى، قام بإغاثة الأهالي من خلال فتح آبار المياه في تنزانيا، وخاصة في المناطق التي لا تصل إليها المياه.
كما يلبي وقف الأيتام الاحتياجات المالية للفقراء قدر الإمكان ويقوم أيضًا بأنشطة لتعزيز القيم الروحية، ومن هذه البرامج برنامج المولد النبوي وتوزيع نسخ من القرآن الكريم في المدارس.
وكجزء من فعاليات أسبوع المولد النبوي، نظم وقف الأيتام برنامج المولد النبوي في ساحة مفتوحة لأول مرة، ولاقت استحسانًا كبيرًا من الجمهور.
ومع توسيع مجالات الأنشطة في تنزانيا يومًا بعد يوم، أدخل وقف الأيتام مؤخرًا البهجة على المظلومين في قرية ملانزي الوسطى في مقاطعة دار السلام، العاصمة السابقة، إحدى المناطق الفقيرة، من خلال توزيع لحوم الذبائح.
وقام وقف الأيتام بذبح الذبائح المكونة من صدقات وعقيقة والنذور التي تبرع بها أهل الخير، وقام بتوزيع السلال حسب عدد الأسر الفقيرة وتوزيعها على العائلات المتجمعة في المنطقة.
وقام ممثل وقف الأيتام في تنزانيا "عبد الوهاب كابلان" بزيارة الأسر في المناطق النائية وقام بتسليم لحوم الأضاحي إلى مستحقيها، حيث أعربوا عن شكرهم وامتنناهم لأهل الخير الذين قدموا هذا الدعم.
ومع تزايد عدد المحسنين وكمية التبرعات، يصبح الوصول إلى المزيد من المناطق والفقراء ضمن الأهداف المنشودة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
ارتكبت قوات الاحتلال الصهيوني مجزرة جديدة في قطاع غزة المحاصر راح ضحيتها عائلة كاملة.
استمر الاحتلال الصهيوني بارتكاب المجازر الجماعية بحق المدنيين العزل في قطاع غزة لليوم الـ357 على التوالي.
أعلنت وزارة الدفاع في نظام الاحتلال الصهيوني أنها ستحصل على مساعدات عسكرية "حيوية" بقيمة 8.7 مليار دولار من الولايات المتحدة الأمريكية المحتلة.
قال رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للقوات المسلحة السودانية "عبد الفتاح البرهان" في خطابه أما م الجمعية العامة للأمم المتحدة: "إن قوات الدعم السريع تستحق من خلال ما رُصد لها من جرائم تطهير عرقي وتهجير قسري وإبادة جماعية أن تُصنف جماعة إرهابية".