كشف الدفاع المدني الفلسطيني عن الخسائر التي تكبدها في قطاع غزة منذ بداية الحرب بفعل العدوان الصهيوني المستمر منذ الـ7 من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
قال الدفاع المدني الفلسطيني بغزة، في بيان له: "إنه قدم 85 شهيدًا إلى جانب 301 مصابًا في حين اعتقل الاحتلال 20 عنصرًا".
وذكر أن إجمالي المراكز والمقرات المدمرة والمتضررة بلغ 17 مركزًا ومقرًا، شملت تدمير 14 مركزًا كليًا و3 جزئيًا.
وأشار إلى أن إجمالي المركبات المدمرة والمتضررة بلغ: 56 مركبة شملت تدميرًا كليًا: 12 مركبة إطفاء-وإنقاذ مركبتين إنقاذ تدخل سريع، 4 مركبات صهريج مياه، 8 مركبات إسعاف، مركبة سلم إنقاذ هيدلوليكي 13 مركبة إدارية.
أما المدمرة جزئيًا فهي 11 مركبة إطفاء-إنقاذ و3 مركبات إسعاف ومركبتين صهريج مياه.
كما أشار إلى أن الاحتلال استهدف 6 مرات بشكل مباشر مراكز الدفاع المدني، واستهدف 17 مرة الطواقم أثناء مهمات ميدانية: 17 مرة.
وقال أيضًا: "إن جيش الاحتلال دمر مخزون الدفاع المدني من معدات الإطفاء والإنقاذ والإسعاف بقيمة مليون وثلاثمائة ألف دولار".
وأكد أن الاحتلال أخرج في 23/10/2024 منظومة الدفاع المدني عن العمل في محافظة شمال قطاع غزة ويجبر طواقمه على النزوح إلى وسط وجنوب القطاع.
وطالب المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بالاستجابة لنداءات واستغاثات ومعاناة آلاف المواطنين المحاصرين في شمال قطاع غزة بفعل استمرار جرائم الاحتلال، والسعي الجاد لعودة عمل الدفاع المدني وتشغيل مركباته المعطلة هناك في بلدة بيت لاهيا. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
ذكر الصحفي الفلسطيني مدين ديرية أن العديد من الصحفيين فقدوا أفراد عائلاتهم بالكامل في الهجمات الصهيونية على غزة ولبنان منذ 7 تشرين الأول.
أكد القيادي في حركة حماس "محمود مرداوي"، أن الشعب الفلسطيني لن يسمح للاحتلال الفاشي بتمرير مخطط الضم والتهجير في الضفة الغربية والقدس المحتلة.
تتواصل المعارك العنيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في عدد من المواقع، في حين سقط 5 قتلى إثر قصف مدفعي نفذته الدعم السريع على أم درمان.
أكدت روسيا أن السماح لكييف بضرب العمق الروسي بأسلحة غربية لن يؤثّر على سير العملية العسكرية الخاصة، فيما قال مسؤول روسي: "إن فرنسا وبريطانيا لديهما فرصة لتغيير موقفهما إذا كانتا قلقتين بشأن أمن أوروبا".