استشهد طفل فلسطيني، صباح اليوم الثلاثاء، برصاص قوات الاحتلال الصهيوني في مخيم قلنديا شمال مدينة القدس المحتلة، فيما هدمت سلطات الاحتلال مسجداً في جبل المكبر.
ذكرت مصادر محلية فلسطينية أن طفلاً يبلغ من العمر 12 عامًا استشهد برصاص جنود الاحتلال في مخيم قلنديا، وذلك في أعقاب مداهمات شهدتها بلدات ومناطق مقدسية.
واقتحمت قوات الاحتلال/ أمس، بلدة الرام شمالي القدس، فيما اعتقلت شابًا بعد التنكيل به، على حاجز جعب في المدينة.
من جانب آخر هدمت قوات الاحتلال الصهيوني، اليوم الثلاثاء، مسجدًا في بلدة جبل المكبر بمدينة القدس المحتلة.
واقتحمت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية البلدة، وحاصرت مسجد الشياح، وفرضت طوقاً في محيطه، قبل الشروع بعملية الهدم، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
وسلّمت بلدية الاحتلال في القدس المحتلة قبل نحو أسبوعين إخطارا نهائياً بهدم المسجد، المقام قبل عشرين عاماً على مساحة تقدر بـ 80 مترًا مربعًا، ويتكون من طابق واحد، وساحة خارجية.
ويضم المسجد "جمعية كتاتيب الإيمان" القائمة على تحفيظ القرآن الكريم، وتعليم السنة النبوية للأطفال، وإقامة نشاطات مختلفة لأطفال الحي. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قال كبير مستشاري الرئيس الأميركي "جو بايدن" هوشستاين: "هناك فرصة جدية لوقف إطلاق النار في لبنان".
قصفت القوات الصهيونية الطابق الثالث من مستشفى كمال عدوان الواقع في منطقة بيت لاهيا مرة أخرى.
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، استشهاد أكثر من 200 طفل في لبنان من جرّاء العدوان الصهيوني منذ نحو شهرين، في وقتٍ يجري التعامل مع وفاتهم بجمود من جانب أولئك القادرين على وقف هذا العنف.
استشهد فلسطيني وأسر خمسة آخرين خلال مداهمة نفذتها قوات الاحتلال الصهيوني على مدينة نابلس في الضفة.