شارك الآلاف من الأشخاص في المظاهرة التي قادتها مجموعات مختلفة في إنجلترا للمطالبة بدعم فلسطين وإنهاء الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
نظم منتدى فلسطين في المملكة المتحدة، بالشراكة مع حركة التضامن مع فلسطين ومنظمة أصدقاء المسجد الأقصى والرابطة الإسلامية في بريطانيا وائتلاف أوقفوا الحرب وائتلاف أوقفوا الأسلحة النووية، مظاهرة للمطالبة بدعم من أجل فلسطين وإنهاء الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وتزامنت المظاهرة، بناء على دعوة هذه المجموعات، مع إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، مع إعلان مذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق بنيامين نتنياهو.
وأعرب منظمو الاحتجاج عن إدانتهم الشديدة للتصريحات المشينة التي أدلى بها رئيس الوزراء "كير ستارمر" ووزير الخارجية "ديفيد لامي" والتي سعت إلى التقليل من فظائع الإبادة الجماعية في غزة.
كما أدان المنظمون تصريحات "لامي" الأخيرة في البرلمان والتي زعم فيها عدم وجود صحفيين في غزة، على الرغم من الوقائع القاسية التي تؤكد استشهاد ما يقرب من 200 صحفي أثناء قيامهم بواجبهم في المؤسسات الإعلامية الدولية.
وبدأ الاحتجاج من بارك لين في لندن واستمر إلى وايتهول، حيث انعقد التجمع الرئيسي للخطاب.
ودعا المتحدثون كل من يؤمن بحقوق الإنسان والعدالة الدولية إلى الانضمام إلى هذه التظاهرة ورفع صوتهم لإنهاء الظلم الواقع على فلسطين. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت منظمة المطبخ المركزي العالمي الخيرية -اليوم السبت- تعليق عملياتها في قطاع غزة بعدما أصابت غارة جوية صهيونية سيارة تقلّ موظفيها وقتلت عددا منهم.
أفادت مصادر إخبارية باستشهاد 40 فلسطينيا على الأقل -اليوم السبت- في قصف صهيوني استهدف مبنى سكنيا في منطقة تل الزعتر في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة.
بثت كتائب الشهيد عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- اليوم السبت تسجيلا لأسير صهيوني يحمل الجنسية الأميركية، تحدث فيها عن معاناته وظروف احتجازه، ووجه رسالة لرئيس الوزراء الصهيوني "بنيامين نتنياهو" والرئيس الأميركي المنتخب "دونالد ترامب".
قال الرئيس الكيني وليام روتو اليوم السبت: "إنه سيلعب دورا مع نظيره الأوغندي يوري موسيفيني في التوسط لحل نزاع بين إثيوبيا والصومال يهدد استقرار المنطقة".