تجمع المئات من الأشخاص في منطقة أودنبلان بمدينة ستوكهولم عاصمة السويد، دعما لفلسطين واحتجاجا على هجمات الاحتلال الصهيوني على غزة.
شهدت العاصمة السويدية ستوكهولم تجمعًا حاشدًا في منطقة أودينبلان، حيث تظاهر مئات الأشخاص دعمًا لفلسطين واحتجاجًا على الهجمات الصهيونية على غزة.
وطالب المتظاهرون بالوقف الفوري لهجمات الاحتلال الصهيوني، وحمل النشطاء لافتات كتب عليها "فلسطين حرة، غزة حرة" و"أوقفوا الإبادة الجماعية" و"قاطعوا إسرائيل"، ورددوا هتافات "الأطفال يقتلون في غزة" و"الحرية لفلسطين".
وأكد المتظاهرون أن الولايات المتحدة متواطئة في جرائم الحرب التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني بحق الفلسطينيين.
وأشارت إحدى الناشطات المشاركات في المظاهرة "مالين أكرستروم" إلى أن مشاركتها تأتي للتنديد بالإبادة الجماعية التي تمارسها حكومة الاحتلال منذ أكثر من عام، مؤكدة أنه يجب مواصلة هذه الاحتجاجات لعزل الكيان وإدانته على الجرائم المروعة التي يرتكبها بحق الفلسطينيين.
ودعت "أكيرستروم" الحكومة السويدية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة وفرض عقوبات على الكيان الصهيوني، مضيفة: "لن نتوقف عن الاحتجاج حتى تتحرك الحكومة السويدية بصوت أقوى ضد إسرائيل".
التضامن مستمر أسبوعيًا
من جهتها، أشارت الناشطة "مايا إريكسون" إلى أنها تشارك في مسيرات تضامنية كل أسبوع لدعم فلسطين، قائلة: "الإبادة الجماعية يجب أن تتوقف فورًا، منظمة العفو الدولية أكدت أنها إبادة جماعية، لكننا ندرك ذلك منذ أكثر من عام، نأمل أن تؤدي مشاركتنا المتواصلة إلى ضغط على الحكومة السويدية لفرض عقوبات على إسرائيل والولايات المتحدة، اللتين تدعمان استمرار هذه الحرب". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكدت السلطات الألمانية أن السعودي الذي هاجم سوق عيد الميلاد في مدينة ماغديبورغ بسيارته، معروف بآرائه المعادية للإسلام.
أعلنت كتائب القسام عن تدمير واستهداف ناقلتي جند صهيونيتين، واستهداف قوة تحصنت في منزل وقنص ضابط صهيوني في مخيم جباليا، وبيت لاهيا، شمال قطاع غزة.
ارتفع عدد شهداء القصف الصهيوني الممنهج ضد المدنيين العزل في قطاع غزة منذ تشرين الأول 2023 إلىر45,259 شهيداً.
هدد الرئيس الأمريكي المنتخب "دونالد ترامب" باستعادته لقناة بنما، واصفاً بأنها "أصل وطني حيوي".