نظم طلاب جامعة ساينس بو الفرنسية المشهورة احتجاجاً داعماً لفلسطين وتنديداً بجرائم الصهاينة في غزة.
واحتج طلاب جامعة ساينس بو، إحدى أرقى المدارس الفرنسية، للتعبير عن دعمهم لفلسطين.
وتجمع طلاب جامعة العلوم السياسية في باريس داخل الحديقة لإظهار تضامنهم مع غزة.
وخلال المظاهرة، علق الطلاب علمًا فلسطينيًا ضخمًا على شرفة المدرسة وعلفوا لافتة كتب عليها "لم تعد هناك جامعات في غزة" على شجرتين في الحديقة.
وردد الطلاب شعارات مثل "نحن هنا من أجل عزة فلسطين والقتلى حتى لو لم يرد ماكرون ذلك"، ونصبوا خيماً في حديقة المدرسة.
وقال أحد المتظاهرين الذي طلب عدم ذكر اسمه: "لقد تحرك الطلاب في جميع أنحاء العالم لإدانة القمع المستمر منذ أشهر في غزة".
وذكر المتظاهر أنهم طلاب في جامعة ساينس بو، وهي مؤسسة متميزة للغاية، وأستنكر أن هذه الجامعة لم تتخذ الموقف تجاه غزة كما أراد طلابها، وأشار المتظاهر إلى أن الطلاب سيبقون في المدرسة لحين تلبية مطالبهم.
وأوضح المتظاهر أن الطلاب يريدون لقاء الإدارة وطالبوا بإجراء تحقيق في سلسلة المتاجر العالمية والشركات والجامعات الصهيونية المتواطئة في الإبادة الجماعية المستمرة في غزة.
ودعا المتظاهر إلى إنهاء جميع التحقيقات ضد الطلاب المؤيدين للفلسطينيين في المدرسة، وقال: "تم استهداف الطلاب عدة مرات وتعرضوا لعقوبات تأديبية غير عادلة".
وتعد جامعة ساينس بو، التي تخرج منها العديد من كبار المديرين التنفيذيين والسياسيين الفرنسيين، من بين المدارس المرموقة في البلاد. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
وصل قائد الجيش السوداني "عبد الفتاح البرهان"، إلى العاصمة التركية أنقرة، لتشييع جثمان نجله، الذي وافته المنية أمس الجمعة، إثر حادث مروري.
ذكر طلاب الجامعات التركية أنهم تواجدوا في الساحات منذ الأيام الأولى للإبادة الجماعية التي بدأها الكيان الصهيوني المحتل في غزة، وأن أفعالهم استخف بها البعض، مشيرين إلى أن أفعالهم انعكست في الجامعات في العديد من الدول خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، وأنهم أثاروا الانتفاضة العالمية، وذكروا أنهم سيواصلون أعمالهم حتى تنتهي الإبادة الجماعية.
انسحبت قوات الاحتلال الصهيوني من بلدة دير الغصون شمالي مدينة طولكرم، بعد 15 ساعة من العدوان والحصار، مخلفة عدد من الشهداء.
لقي ما لا يقل عن 12 شخصًا، بينهم أطفال، مصرعهم وأصيب 30 آخرون في هجمات على مخيمين للنازحين في مقاطعة " شمال كيفو" بالكونغو.