طلبت المديرية العامة للطيران المدني اللبناني حذف عبارة "تل أبيب" الموجودة على جسم طائرة تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية، قبل السماح لها بالإقلاع من مطار "رفيق الحريري الدولي" في بيروت.
أعلنت المديرية العامة للطيران المدني اللبناني، أن طائرة تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية، مسجلة في إثيوبيا برقم "ET-AXK"، هبطت في مطار "رفيق الحريري الدولي" في بيروت وتحمل عبارة "تل أبيب".
وجاء في البيان الذي أصدرته المديرية العامة للطيران المدني، أنه أثناء وقوف الطائرة في المكان المخصص لها في ساحة الانتظار، أبلغ جهاز أمن المطار بوجود عبارة "تل أبيب" على جسم الطائرة.
وذكرت المديرية أنهم في اجتماعهم مع الشركة الإثيوبية أوضحت الشركة أنها قامت بتدوين اسم المطار الذي هبطت فيه الطائرة لأول مرة بعد شرائها وأنهم لم ينتبهوا لهذا الموضوع قبل توجه الطائرة إلى مطار رفيق الحريري الدولي.
وجاء في البيان: "طلبنا من الشركة إزالة النقش الموجود على جسم الطائرة قبل السماح لها بالإقلاع من بيروت، وقد فعلت الشركة ذلك وأزالت ذلك النقش، وبالإضافة إلى ذلك تم مطالبة الشركة، بالتأكد من عدم وجود أي شعارات تتعلق بالعدو الإسرائيلي على الطائرات قبل هبوطها في مطار "رفيق الحريري الدولي"، وطلب منها أخذ الاحتياطات اللازمة في ذلك".
وفي مايو 2023، منعت لبنان شركة الطيران القبرصية "TUS AIR" من التحليق في أجوائها أو الهبوط في مطارها الدولي لأنها شركة مملوكة جزئيا للكيان الصهيوني. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
وصل قائد الجيش السوداني "عبد الفتاح البرهان"، إلى العاصمة التركية أنقرة، لتشييع جثمان نجله، الذي وافته المنية أمس الجمعة، إثر حادث مروري.
ذكر طلاب الجامعات التركية أنهم تواجدوا في الساحات منذ الأيام الأولى للإبادة الجماعية التي بدأها الكيان الصهيوني المحتل في غزة، وأن أفعالهم استخف بها البعض، مشيرين إلى أن أفعالهم انعكست في الجامعات في العديد من الدول خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، وأنهم أثاروا الانتفاضة العالمية، وذكروا أنهم سيواصلون أعمالهم حتى تنتهي الإبادة الجماعية.
انسحبت قوات الاحتلال الصهيوني من بلدة دير الغصون شمالي مدينة طولكرم، بعد 15 ساعة من العدوان والحصار، مخلفة عدد من الشهداء.
لقي ما لا يقل عن 12 شخصًا، بينهم أطفال، مصرعهم وأصيب 30 آخرون في هجمات على مخيمين للنازحين في مقاطعة " شمال كيفو" بالكونغو.