أفادت جامعة كولومبيا في الولايات المتحدة الأمريكية أن 3 إداريين يخضعون للتحقيق بتهمة إرسال رسائل داعمة لفلسطين.
وجاء في بيان لإدارة جامعة كولومبيا في الولايات المتحدة الأمريكية أن 3 إداريين يخضعون للتحقيق لإرسالهم تعليقات تحتوي على رسائل خارج نطاق واجباتهم في حلقة نقاش بعنوان "الحياة اليهودية في الحرم الجامعي: الماضي والحاضر والمستقبل" التي عقدت يوم 31 أيار.
وصرح عميد كلية كولومبيا "جوزيف سوريت" أيضًا أن الإداريين الثلاثة المعنيين تم وضعهم في إجازة إلزامية.
وأشارت إلى أنه تم التعامل مع الوضع بمنتهى الجدية، في حين لم تكشف إدارة الجامعة عن أسماء الأشخاص الثلاثة.
وكانت إحدى الرسائل هي رأي المشاركين في المظاهرات الفلسطينية في الحرم الجامعي.
ويشار إلى أن موعد انعقاد الندوة يتزامن مع استمرار المظاهرات في حرم جامعة كولومبيا دعما لفلسطين وتعرض الطلاب لتهديدات من الشرطة بحجة أن ذلك سيؤثر على حفل تخرجهم. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أصدر حزب "الهدى" في تركيا بياناً عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن اغتيال الأمين العام لحزب الله، "حسن نصر الله"، وعدد كبير من الأشخاص في القصف الصهيوني على بيروت، محذراً من الانقسامات الطائفية التي لا تخدم سوى العدو الصهيوني، ومؤكداً ضرورة توحيد الصفوف في مواجهة الكيان الصهيوني.
قالت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية في بيانٍ لها تعليقاً على اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله: "إن قوى المقاومة في لبنان وفلسطين والمنطقة برمتها ستجعل العدو يدفع ثمن جرائمه، وسيهزم الاحتلال عاجلا أم آجلا".
قال الرئيس الإيراني "مسعود بيزشكيان" معلقاً على اغتيال الأمين العام لحزب الله "حسن نصر الله" نتيجة الهجوم الصهيوني: "إن المجتمع الدولي برمته يعلم أن الأمر بهذا الهجوم الإرهابي جاء من نيويورك وأن الأميركيين لا يستطيعون الهروب من حقيقة أنهم متواطئين مع الصهاينة".
يعتبر زعيم حزب الله "حسن نصر الله"، والذي لعب دورا رئيسيا في تحقيق نجاحات مهمة ضد نظام الاحتلال منذ 12 فبراير 1992، عندما أصبح أمينا عاما، من بين أهم الشخصيات المستهدفة من قبل الكيان الصهيوني والدول الغربية.