دعا رئيس فرع نقابة الموظفين في بورصة، "رمضان آجار"، جميع الأحزاب في البرلمان إلى دعم مشروع قانون حزب الهدى الذي يهدف إلى محاكمة وتجريد المواطنين الأتراك المتورطين في جرائم الإبادة في غزة من الجنسية التركية ومصادرة ممتلكاتهم.
وقال "آجار" في حديثه: "منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر، والأخوة في غزة يعانون تحت ظلم الاحتلال الصهيوني إذا كانت المواطنة تتعلق بالانتماء إلى وطن، فإن مفهوم المواطنة المزدوجة يمكن تقييمه بطرق مختلفة، ولكن بالنظر إلى الأحداث الأليمة في غزة وفلسطين، نشهد إبادة جماعية على مرأى من العالم، من غير المقبول أن نعلم أن بعض المواطنين الأتراك المزدوجي الجنسية يشاركون في دعم هذه الجرائم بل يشاركون في القتال هناك، وهذا أمر غير مقبول من الناحية الإنسانية".
وأضاف: "كمسلمين، نرى أن غزة تعاني منذ 80 عاماً في سجن مفتوح، حيث يتم استهداف الأبرياء والمدنيين والأطفال والأمهات وكبار السن دون تمييز، يجب على تركيا اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق هؤلاء المتورطين في الإبادة بأسرع وقت ممكن".
وختم "آجار" بالقول: "نطالب جميع الأحزاب في البرلمان بوضع ضمائرهم في الاعتبار واستخدام سلطاتهم لدعم هذا القانون، يجب على البرلمان أن يتخذ موقفاً حازماً ضد الجرائم التي تُرتكب بحق الفلسطينيين وأن يكون إلى جانب المظلومين، هذا القانون ليس فقط مسألة قانونية بل هو أيضاً مسألة إنسانية وأخلاقية". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
نفت أسيرة صهيونية سابقة لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة تعرضها لأي نوع من العنف أو سوء المعاملة من قبل مقاتلي المقاومة، مشيرة إلى أنها تلقت الطعام وحصلت في إحدى المرات على وجبة "بيتزا" بعدما طلبتها من أحد الحراس الذي ركب على متن دراجته لإحضارها لها.
دعا رئيس البرلمان الجزائري "إبراهيم بوغالي" في بيانٍ مشتركٍ مع نظيره التونسي "إبراهيم بودربالة" خلال لقاءٍ بينهما إلى تسريع محاسبة الكيان الصهيوني، وضرورة إلزامه باحترام القانون الدولي.
كشف المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) "فيليب لازاريني"، عن أن أكبر خسارة أممية، هي بين موظفيها في هذه الحرب الصهيونية على غزة.
حذر وزير الخارجية الصيني "وانغ يي"، الفلبين من نشر نظام صواريخ أمريكي متوسط المدى، وذلك خلال لقاء جمعه بنظيره الفلبيني "إنريكي مانالو".