أفاد الناطق العسكري باسم القوات المسلحة التابعة لجماعة أنصار الله في اليمن "يحيى سريع" باستهداف مواقع عسكرية في مدينة إيلات الصهيونية على البحر الأحمر، كما تحدث عن معركة مصيرية ضد الكيان الصهيوني.
أشار الناطق العسكري باسم القوات المسلحة التابعة لجماعة أنصار الله في اليمن "يحيى سريع" إلى أنهم استهدفوا مواقع عسكرية في مدينة إيلات الصهيونية على البحر الأحمر.
وفي كلمة له، قال سريع: "إن استهداف أم الرشراش (إيلات) تم بـ4 طائرات مسيرة من نوع "صماد 4"".
وأكد سريع الوقوف إلى جانب الشعبين الفلسطيني واللبناني حتى دحر العدوان وإفشال مؤامراته التوسعية.
ودعا "الشعوب العربية والإسلامية إلى الخروج من حالة الصمت والمشاركة الفاعلة في هذه المعركة المصيرية".
وقبيل كلمة "سريع"، أفادت مصادر ملاحية دولية بتعرض سفينة لهجوم من زورق مسير قبالة السواحل الغربية لليمن، مضيفة أن التحقيقات جارية.
وشنت طائرات سلاح الجو الصهيوني أمس الاثنين هجوما واسعا على أهداف تابعة للحوثيين في منطقتي الحديدة ورأس عيسى.
وقال الجيش الصهيوني: "إن الغارات شملت محطات كهرباء ومرفأ لاستيراد النفط".
وشن سلاح الجو الصهيوني أولى هجماته المعلنة على اليمن في يوليو/تموز الماضي، ردا على استهداف تل أبيب بصاروخ أطلقته جماعة أنصار الله. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
ذكرت قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام في لبنان (اليونيفيل) أن نظام الاحتلال أبلغها بأنه سيدخل لبنان برا، وأن ذلك يخالف قرار مجلس الأمن الدولي.
أطلقت الأمم المتحدة والحكومة اللبنانية حملة مساعدات طارئة بقيمة 426 مليون دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية المتزايدة بسرعة في البلاد.
نددت وزارة الخارجية التركية بالهجوم البري الصهيوني على لبنان واعتبرته انتهاكًا لسيادة لبنان ووحدة أراضيه، مطالبةً بوقفه فورًا ومحذرةً من تداعياته على استقرار المنطقة والعالم، وداعيةً مجلس الأمن إلى اتخاذ إجراءات لوقف هذا العدوان.
أفادت وسائل إعلام صهيونية بإصابة 2 من المستوطنين الصهاينة بجروح متوسطة جراء قصف صاروخي ضرب منطقة تل أبيب الكبرى.