شنت الطائرات الحربية التابعة للاحتلال هجوماً صاروخيًا على مناطق في العاصمة السورية دمشق وريفها، من بينها مناطق المزة والديماس والصبورة والسيدة زينب، فيما أفادت تقارير سورية بأن الدفاعات الجوية أسقطت طائرة استطلاع للاحتلال في ريف حمص.
دوت انفجارات، اليوم الخميس، في الطرف الغربي الجنوبي من دمشق، فيما حاولت الدفاعات الجوية لدى النظام السوري التصدي لطائرات مسيّرة صهيونية في سماء مدينة حمص وسط البلاد.
وتزامنت الانفجارات مع وصول كبير مستشاري المرشد الإيراني "علي لاريجاني" إلى دمشق، للقاء رئيس النظام بشار الأسد ومسؤولين آخرين في حكومة النظام السوري.
وذكرت وسائل إعلام مقربة من النظام السوري أن الدفاعات الجوية تصدت لهدف معادٍ في الأجواء الجنوبية لمدينة حمص.
وقالت إذاعة شام إف إم الموالية للنظام: "إن دوي الانفجارات التي سُمعت في أجواء ريف العاصمة الغربي يعتقد أنها ناتجة عن خرق جدار الصوت على الحدود السورية – اللبنانية".
فيما قالت وكالة سبوتنيك الروسية: "إن الطائرات الإسرائيلية أطلقت عدداً من الصواريخ من فوق أراضي الجولان السوري المحتل استهدفت منطقة السيدة زينب ومحيطها جنوب العاصمة دمشق".
من جانبه، ذكرت مصادر محلية، أن الغارات الجوية الصهيونية استهدفت، اليوم الخميس، مزرعة في منطقة الصبورة جنوب غرب دمشق، حيث تنتشر قوات من الفرقة الرابعة التابعة للنظام، ومن حزب الله اللبناني والمليشيات الإيرانية.
وأكدت مصادر عاملة في وحدات الرصد والمتابعة، التابعة للمعارضة السورية، أن الصوت الذي سُمع ناجم عن تصدي المضادات الأرضية لطائرة مسيّرة بمنطقة الأوراس جنوب مدينة حمص، وسط سوريا.
وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال "أفيخاي أدرعي"، زعم أن جيش الاحتلال هاجم محاور استخدمها حزب الله لنقل وسائل قتالية من سوريا إلى لبنان على الحدود السورية – اللبنانية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
استقبل الرئيس التركي السيد "رجب طيب أردوغان"، أمير قطر الشيخ "تميم بن حمد آل ثاني" الذي يحل ضيفا على تركيا في زيارة لمناقشة العلاقات الثنائية، إضافة إلى شؤون إقليمية.
أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أشارت إلى أن حزب الله يمتلك من الصواريخ ما يكفي لإرسال ملايين المستوطنين الصهاينة إلى الملاجئ كل يوم.
اقتحمت قوات الاحتلال الصهاينة باحات المسجد الأقصى في مدينة القدس المحتلة.
تجري الوكالة الدولية للطاقة الذرية مباحثات مفصلية بشأن برنامج طهران النووي في ظل تطورات دولية في مقدمتها عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الحكم قريبا.