وصف الأستاذ سعد ياسين المشاهد المهيبة التي رآها في مراسم تشييع الرئيس الإيراني، حيث كان اجتماع جميع رموز المقاومة و الجهاد في العالم الإسلامي، هذا الاجتماع الذي رآه بمثابة كابوس للصهاينة..
كتب الأستاذ سعد ياسين عن المشاهد التي لفتتهُ في مراسم تشييع الرئيس الإيراني:
ليرحم الله...
رئيس إيران..
ووزير خارجيته..
ماذا حدث في ذلك اليوم؟...
حادثٌ أليم...
لقد توفوا جميعاً...
في مراسم تشييع حاكم إيران..
الذي ركّع الصهاينة المتوحشين..
اجتمعت حركات المقاومة المختلفة..
القادة والمديرين...
والحقيقة أن اجتماعها...
في مثل هذه الفترة الحرجة..
كان جيداً جداً..
و سيكون أفضل...
لو اجتمعنا كلنا...
من أجل الأقصى...
من أجل غزة..
اجتمعوا...
وقدّموا صورة مشتركة
للرأي العام العالمي..
كان الجميع في الصورة
زعيم حماس اسماعيل هنية..
الجهاد الإسلامي الفلسطيني..
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين..
حزب الله اللبناني..
انصار الله في اليمن..
المقاومة العراقية..
قائد الحرس الثوري الإيراني..
قائد فيلق القدس الإيراني..
حسنًا..
في الحقيقة..
كانت هذه أول صورة
نقدّمها للصهيوني القاتل..
وإلى كل مؤيديه الخائنين..
هذه رسالة كاملة
و مباشرة...
وكانت هناك صورة ثانية أيضاً..
وكانت مهمة بنفس القدر
أُخذت هذه الصورة.
في الوقت المناسب...
وفي المكان المناسب...
فعلى الجانب الأول
كان هناك....
زعيم المقاومة..
إسماعيل هنية..
وعلى الجانب الآخر...
كان هناك
الملا عبد الغني برادر!
جاء للعزاء..
هو أيضاً نهض..
جاء إلى إيران..
وهو من الأسماء الأكثر تأثيراً...
في إمارة أفغانستان الإسلامية..
والآن...
هو نائب رئيس الوزراء..
تأكدوا...
هذا الاجتماع أيضاً
كان مهمًا بنفس القدر كما الاجتماع الأول
وكان له معاني خطيرة جداً.
وأنا متأكد..
كان كابوساً مرعباً
بالنسبة لهذه المخلوقات الصهيونية الحقيرة!
إذاً...
نحن معاً..
نحن دائما معا..
و..
رغم بعض اختلافاتنا..
وبعض خلافاتنا..
تحلّوا بالصبر
سندمرالأعداء الصهاينة..
سنكون كالطوفان..
بإذن الله..
وبقوة الوحدة!(İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكد الأستاذ محمد كوكطاش أن ما يروج له الصهاينة بما يسمى أرض الميعاد من الفرات إلى النيل ما هو إلا أكذوبة وأن مقاومة حماس وحزب الله واليمن ستكون كافية لإغراق دولة الإرهاب..
سلط الأستاذ محمد آيدين الضوء على مسؤوليتنا تجاه غزة مثنياً على الموقف المشرّف لدولة لبنان واليمن الداعم لغزة رغم ضعف إمكانياتهما..
وضّح الأستاذ "محمد كوكطاش"، ضرورة وقف الحروب الإعلامية في وسائل التواصل الاجتماعي محملاً قادة الجماعات والجمعيات والهيئات وأتباعهم المسؤولية تجاه ذلك داعياً إلى فضيلة السكوت تجبناً للانزلاق والوصول إلى ما لا يحمد.
تساءل الأستاذ عبد الله أصلان عن النظام القضائي وقراراته التعسفية بحق عائلة العالم يوسف ضياء الذي أدين هو وعائلته وصهره بتوجيه من وسائل التواصل الاجتماعي ومؤسسة كادم النسوية، فقد اعتبروا زواج ابنة العالم يوسف أكثر جريمة من القتل.