أعلنت الأمم المتحدة أن قطعان جراد الصحراوي التي تضر بالأراضي الزراعية في دول شرق أفريقيا قد تزيد من تأثيرها.
في تقرير الحالة الذي نشرته منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو)، لوحظ أن الوضع خطيرة في كينيا والصومال وإثيوبيا وأنه بدأت تتشكل قطعان جراد الجديدة.
وأظهر التقرير أن كينيا والصومال وإثيوبيا والسودان وإريتريا والمملكة العربية السعودية والكويت والإمارات العربية المتحدة والكويت وإيران وباكستان، من بين الدول التي سيظهر الجراد أثرها.
وزعم أن قطعان الجراد التي بدأت ظهورها في أفريقيا، وصلت إلى الحدود الشرقية لتركيا في إيران والعراق.
ويمكن أن يحتوي فقط كيلومتر مربع واحد من سرب ما يصل إلى 80 مليون من الجراد البالغ، ويستطيع في يوم واحد استهلاك كمية من الطعام تساوي ما يستهلكه 35000 شخص.
وتشكل تهديداً رئيسياً للأمن الغذائي وسبل المعيشة الريفية.
أزمة الجراد الصحراوي في شرق إفريقيا
ابتداء من أوائل عام 2020، تدهور الوضع العالمي فيما يتعلق بالجراد الصحراوي حيث سمحت الظروف المناخية المواتية بتكاثر الآفات على نطاق واسع في شرق إفريقيا وجنوب غربي آسيا والمنطقة المحيطة بالبحر الأحمر.
ويعدّ الوضع مقلقاً بشكل خاص في إثيوبيا والصومال وكينيا. فأسراب الجراد الصحراوي هناك كبيرة للغاية ومتحركة للغاية وتضرّ بمحاصيل الغذاء والأعلاف.
وقد حددت منظمة الأغذية والزراعة موجة الجراد الصحراوي في شرق إفريقيا كإحدى أولوياتها الرئيسية، وهي تتحرك بسرعة لدعم الحكومات في الاستجابة.(İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
وجه أهالي ولاية باطمان التركية نداء للشعوب المسلمة من أجل التوحد ضد جرائم الاحتلال الصهيوني في فلسطين.
قالت الرئاسة الفلسطينية: "إن احتلال إسرائيل معبر رفح الحدودي مع مصر جنوب قطاع غزة والتهديد بتهجير المواطنين من مراكز الإيواء تعد جرائم حرب".
أعلنت وزارة الصحة في غزة، أن سيطرة جيش الاحتلال على معبر رفح الحدودي مع مصر جنوبي القطاع حالت دون دخول الأدوية والمعدات الطبية، وعرقلت خروج الجرحى والمرضى لتلقي العلاج.
حذر أعضاء جمهوريون بمجلس الشيوخ الأمريكي، المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية "كريم خان" من إصدار مذكرات اعتقال بحق رئيس وزراء الاحتلال الصهيوني بنيامين نتنياهو ومسؤولين صهاينة، وهددوه بعقوبات كبيرة.