حذرت الأمم المتحدة في بيان لها من تزايد الأمراض المعدية في قطاع غزة بسبب الحصار الصهيوني الخانق وانعدام الأدوية والمستلزمات الأساسية.
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في بيان لها عبر حسابها الرسمي موقع "إكس" أن الأمراض المعدية تتزايد في قطاع غزة، حيث تواصل عصابة الاحتلال هجماتها منذ 8 أشهر وتسببت بكارثة إنسانية.
وجاء في البيان أن منظمة الصحة العالمية أبلغت عن زيادة في الأمراض المعدية في غزة، بما في ذلك الإسهال والحالات المشتبه في إصابتها بالتهاب الكبد الوبائي أ.
واشار البيان أن "الأونروا" مستمرة في تقديم الخدمات الصحية، وتم التأكيد على أن الاكتظاظ في مراكز الإيواء التي يلجأ إليها النازحون الفلسطينيون ومحدودية ظروف النظافة الناتجة عن التهجير القسري يشكل مخاطر صحية جسيمة.
وكرر البيان الدعوة لوقف إطلاق النار في غزة وقال: "نحن بحاجة إلى وقف إطلاق النار الآن".
وبحسب بيانات المكتب الإعلامي للحكومة في غزة، فقد تم اكتشاف أمراض معدية لدى مليون و95 فلسطينيا بسبب التهجير القسري في قطاع غزة، فيما تم تسجيل ما يقارب 20 ألف حالة إصابة بالتهاب الكبد الوبائي أ، حيث يتعرض الفلسطينيون بشكل متكرر للتهجير القسري مع توسع جيش الاحتلال في هجماته البرية، خاصة في مدينة رفح بقطاع غزة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
نعت كتائب القسام في بيانٍ لها الأمين العام لحزب الله "حسن نصر الله" والذي قضى بغارة صهيونية مساء، أمس الجمعة، على الضاحية الجنوبية في بيروت.
ندد الأطباء والعاملون في القطاع الصحي في مظاهرة نظمت في مدينة مالاطيا، بالمجازر الصهيونية في غزة ومحاولات الاحتلال هدم المسجد الأقصى والسيطرة على القدس بدعم أمريكي، مؤكدين ضرورة الاستمرار في الاحتجاجات والمقاطعة لمواجهة هذه الجرائم.
أفادت وسائل إعلام إيرانية اليوم السبت أن نائب قائد الحرس الثوري الإيراني "عباس نيلفوروشان"، قُتل في الغارات الصهيونية على بيروت أمس الجمعة.
أصدر حزب "الهدى" في تركيا بياناً عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن اغتيال الأمين العام لحزب الله، "حسن نصر الله"، وعدد كبير من الأشخاص في القصف الصهيوني على بيروت، محذراً من الانقسامات الطائفية التي لا تخدم سوى العدو الصهيوني، ومؤكداً ضرورة توحيد الصفوف في مواجهة الكيان الصهيوني.