أدى نحو 40 ألف فلسطيني صلاة عيد الأضحى في المسجد الأقصى رغم كل قيود شرطة الاحتلال.
أقيمت صلاة العيد اليوم، بحماس كبير في المسجد الأقصى في البلدة القديمة بالقدس الشرقية.
ورغم كل قيود كيان الاحتلال الصهيوني وما يسمى بالشرطة، اصطف ما يقارب 40 ألف مسلم لصلاة العيد.
وفي خطبة العيد التي ألقاها الشيخ "يوسف أبو سنين" إمام المسجد الأقصى، لفت الانتباه إلى المجزرة والإبادة الجماعية التي ارتكبها كيان الاحتلال في غزة، وذكر أن العالم الإسلامي ترك أهل غزة وفلسطين وشأنهم، وأن هذا عارً كبيرًا.
وأشار الشيخ "أبو سنين" إلى الأسرى الفلسطينيين في زنازين الاحتلال، وأشار إلى أن نضال الشعب الفلسطيني سيستمر والاحتلال سينتهي.
من ناحية أخرى، ذكر "فراس الدبس"، الناطق الصحفي باسم إدارة المؤسسات الإسلامية في القدس، في بيانه المكتوب أن 40 ألف مسلم فقط تمكنوا من أداء صلاة العيد في الحرم الشريف.
وذكر الدبس أن هذا العدد انخفض بشكل غير مسبوق بسبب ضغوط شرطة الاحتلال، وإبعاد آلاف الفلسطينيين عن أبواب المسجد الأقصى، كما تم إبعاد النساء والأطفال والشيوخ، وكذلك الرجال بالضرب. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
تستمر الاعتصامات في ميناء حيدر باشا بمدينة إسطنبول لدعم "سفينة الضمير"، التي كان من المقرر أن تحمل مساعدات إنسانية إلى غزة، إلا أن وزارة النقل منعتها من الإبحار منذ 68 يومًا.
أدانت هيئة علماء فلسطين اغتيال نصر الله وقيادات حزب الله وقالت: "إنها جاءت بسبب موقف الحزب المشرف من الحرب على غزة".
نعت كتائب القسام في بيانٍ لها الأمين العام لحزب الله "حسن نصر الله" والذي قضى بغارة صهيونية مساء، أمس الجمعة، على الضاحية الجنوبية في بيروت.
ندد الأطباء والعاملون في القطاع الصحي في مظاهرة نظمت في مدينة مالاطيا، بالمجازر الصهيونية في غزة ومحاولات الاحتلال هدم المسجد الأقصى والسيطرة على القدس بدعم أمريكي، مؤكدين ضرورة الاستمرار في الاحتجاجات والمقاطعة لمواجهة هذه الجرائم.