واصل النظام الصهيوني إغلاق البوابات الحدودية في غزة لمدة 49 يومًا على التوالي وسط صمت وتآمر دولي.
استمرت قوات الاحتلال احتلال وإغلاق المعابر في غزة منذ 49 يوما، وتمنع الجرحى والمرضى من مغادرة غزة لتلقي العلاج، وتمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
واحتلت قوات الاحتلال مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وأغلقت معبري رفح وكرم أبو سليم الحدوديين منذ 49 يوما.
ورغم تحذيرات المنظمات الإنسانية والمطالبات الدولية، فإن النظام الصهيوني يصم آذانه عن دعوات منع المجاعة الناجمة عن نقص المساعدات وإنقاذ حياة الآلاف من المرضى والجرحى.
وقد دعا المكتب الإعلامي لحكومة غزة مرارا وتكرارا إلى فتح بوابات رفح وكرم أبو سليم الحدودية من أجل السماح بدخول المساعدات والسلع، وإنهاء حرب الإبادة الجماعية المستمرة منذ تسعة أشهر.
وأشار المكتب قبل أيام إلى أن خطر المجاعة يهدد حياة المواطنين بشكل مباشر، وذكر أنه هناك تزايد في الوفيات بسبب الجوع، خاصة بين الأطفال، وأن 3500 طفل معرضون لخطر الموت بسبب الجوع. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
عزز الجيش السّوداني من سيطرته على مواقع وسط العاصمة الخرطوم، مع تجدد الاشتباكات بين الجيش والدعم السريع منذ فجر اليوم السبت 28 سبتمبر/أيلول.
نددت العديد من الدول وحركات التحرر الفلسطينية وهيئات علماء ومرجعيات دينية باغتيال الكيان الصهيوني للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، وأكدت ثقتها في أن نهج نصر الله سيتواصل رغم اغتياله.
تستمر الاعتصامات في ميناء حيدر باشا بمدينة إسطنبول لدعم "سفينة الضمير"، التي كان من المقرر أن تحمل مساعدات إنسانية إلى غزة، إلا أن وزارة النقل منعتها من الإبحار منذ 68 يومًا.
أدانت هيئة علماء فلسطين اغتيال نصر الله وقيادات حزب الله وقالت: "إنها جاءت بسبب موقف الحزب المشرف من الحرب على غزة".