استشهد 10 أفراد من عائلة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس "إسماعيل هنية"، بينهم شقيقته، وذلك في قصف طال منزلاً للعائلة بمخيم الشاطئ غربي مدينة غزة، وذلك في إطار توسيع العدوان الصهيوني المتواصل على القطاع في اليوم الـ 263 على التوالي.
استشهد 10 أشخاص من عائلة رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) "إسماعيل هنية"، بينهم شقيقته، في قصف صهيوني استهدف منزلهم في مخيم الشاطئ غرب غزة، الليلة الماضية.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن عددًا من أفراد عائلة هنية الذين كانوا في المنزل لا يزالون تحت الأنقاض، وأكدت أن جل الشهداء الذين قضوا في الغارة من النساء.
وأفادت مصادر إعلامية بأن محاولة البحث عن ناجين مستمر، مرجحة ارتفاع أعداد شهداء الغارة التي استهدفت منزل هنية.
وقالت المصادر الفلسطينية: "عرف حتى الآن من أسماء الشهداء، زهر عبد السلام هنية (أم ناهض)، ناهض غازي هنية (ابو غازي) وزوجته ايمان احمد هنية (ام غازي) وابنه (إمام المسجد الغربي) محمد ناهض هنية، واسماعيل ناهض هنية، ومؤمن ناهض هنية، وزهر ناهض هنية، وشهد ناهض هنية، وامال ناهض هنية".
ومنذ الليلة الماضية، يكثف جيش الاحتلال غاراته على مخيم الشاطئ، كما استهدف مدرسة إيواء تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مما أدى لاستشهاد العشرات، بينهم أطفال.
وفي 10 نيسان/ أبريل الماضي، استشهد 3 من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وعدد من أحفاده في غارة صهيونية على سيارة مدنية بمخيم الشاطئ في مدينة غزة.
وزعم جيش الاحتلال حينها أنه اغتال أبناء هنية لأنهم كانوا في طريقهم لتنفيذ هجوم. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
نعت كتائب القسام في بيانٍ لها الأمين العام لحزب الله "حسن نصر الله" والذي قضى بغارة صهيونية مساء، أمس الجمعة، على الضاحية الجنوبية في بيروت.
ندد الأطباء والعاملون في القطاع الصحي في مظاهرة نظمت في مدينة مالاطيا، بالمجازر الصهيونية في غزة ومحاولات الاحتلال هدم المسجد الأقصى والسيطرة على القدس بدعم أمريكي، مؤكدين ضرورة الاستمرار في الاحتجاجات والمقاطعة لمواجهة هذه الجرائم.
أفادت وسائل إعلام إيرانية اليوم السبت أن نائب قائد الحرس الثوري الإيراني "عباس نيلفوروشان"، قُتل في الغارات الصهيونية على بيروت أمس الجمعة.
أصدر حزب "الهدى" في تركيا بياناً عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن اغتيال الأمين العام لحزب الله، "حسن نصر الله"، وعدد كبير من الأشخاص في القصف الصهيوني على بيروت، محذراً من الانقسامات الطائفية التي لا تخدم سوى العدو الصهيوني، ومؤكداً ضرورة توحيد الصفوف في مواجهة الكيان الصهيوني.