أكدت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بفلسطين "فرانشيسكا ألبانيز"، أن ما قام به الاحتلال الصهيوني في غزة لم يكن "حربًا" بل "إبادة جماعية".
شدّدت المقررة الأممية المعنية بالأراضي الفلسطينية "فرانشيسكا ألبانيز"، على أن ما يحدث في غزة من تجويع ممنهج بهدف التدمير ليس حربًا، بل يجب تسميته "إبادة جماعية".
وشاركت ألبانيز على حسابها بمنصة إكس تقريرًا للأمم المتحدة يفيد بسماح سلطات الاحتلال، الشهر الماضي، بدخول 30 شاحنة مساعدات يوميًا فقط إلى قطاع غزة.
وأشارت لوجود عدة وسائل لتدمير الاحتلال للفلسطينيين وأكدت أنّ أكثرها قسوة وتعقيدًا هو خلق ظروف معيشية غير مستدامة وغير إنسانية.
وقالت ألبانيز: "لا تسموا هذه حربًا، إنها إبادة جماعية، نية التدمير واضحة، كما أن تواطؤ الدول الأخرى واضح أيضًا".
وأمس الاثنين، قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني: "إن إسرائيل قلصت عدد شاحنات المساعدات المسموح لها بالدخول لقطاع غزة إلى 30 شاحنة فقط يومياً خلال تشرين الأول/ أكتوبر الماضي. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
وافقت دبلن، للمرة الأولى، على تعيين سفيرة فلسطينية لدى إيرلندا، بعد اعترافها بدولة فلسطين في الربيع الماضي.
أصدرت محكمة سويدية على المتطرف "راسموس بالودان"، الذي أهان مراراً وتكراراً القرآن الكريم وحرقه، بالسجن لمدة أربعة أشهر بتهمة "التحريض على الكراهية".
قال ممثل منظمة الصحة العالمية في فلسطين ريك بيبريكورن: "إن تقديراتهم تشير إلى وجود ما بين 12 ألف إلى 14 ألف مريض بحالة حرجة في قطاع غزة يحتاجون إلى إجلاء طبي".
أعلن رئيس حكومة الاحتلال الصهيوني "بنيامين نتنياهو"، إقالة وزير الحرب "يوآف غالانت"، وذلك رغم استمرار حرب الإبادة في قطاع غزة منذ أكثر من عام، وامتدادها إلى لبنان عبر عملية عسكرية برية.