قرر حلف شمال الأطلسي (الناتو) تعزيز وجوده العسكري في منطقة البلطيق وذلك بعد أن تضررت شبكة الإنترنت وكابلات الكهرباء تحت بحر البلطيق.

دمرت جهات مجهولة  كابلات الاتصالات البحرية بين كلٍ من بين إستونيا وفنلندا في بحر البلطيق .

ونتيجة لتزايد الأحداث، جاءت خطوة جديدة من الناتو فيما يتعلق بمنطقة البلطيق ومحيطها.

وصرح الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روتي أنه التقى بالرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب وأن الناتو سيعزز وجوده العسكري في منطقة البلطيق.

وبالإضافة إلى الشكوك المتعلقة بالتخريب، بدأت الطائرات الروسية وطائرات الدوريات التابعة لحلف شمال الأطلسي في مواجهة بعضها البعض بشكل متكرر فوق بحر البلطيق خلال الشهر الماضي.  (İLKHA)