أهالي ولاية إلازيغ ينظمون احتجاجاً ضد الجرائم الصهيونية في غزة

نظمت منصة الأقصى و"ميمور-سن" في ولاية ألازيغ بيانًا صحفيًا مشتركًا للتنديد بالهجمات الوحشية التي تعرضت لها غزة.
تجمع المئات من المواطنين بعد صلاة التراويح في ساحة الديمقراطية في ولاية ألازيغ للتعبير عن احتجاجهم ضد الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني في غزة.
وبدأ البرنامج بتلاوة قرآن من رئيس جمعية "EHAD" حافظ زلفي إيجر، ثم قرأ رئيس فرع "إتّحاد التعليم-بِير-سِن" في ولاية ألازيغ "إبراهيم باكجي" البيان الصحفي، حيث أشار إلى أن الهجمات التي يشنها الاحتلال على غزة منذ 528 يومًا قد تحولت إلى إبادة جماعية، داعيًا العالم الإسلامي والمجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف حازم.
وأكد "باكجي" على ضرورة وحدة الدول الإسلامية، قائلاً: "يجب على الدول الإسلامية أن تدرك هذا التهديد وتتحرك فورًا، يجب أن تُفرض عقوبات على إسرائيل، ويجب إغلاق الأجواء والبحار والحدود البرية في وجهها".
وتطرق أيضًا في البيان إلى استهداف الكيان الصهيوني للأطفال والنساء وكبار السن دون تمييز، وتم التعبير عن استنكار صمت المجتمع الدولي، كما تم التأكيد على أن الهجمات الوحشية ضد المسلمين خلال صلاة التراويح، السحور، الإفطار، والعيد لم تعد تُفاجئ أحدًا، في إشارة إلى قلة الاكتراث الدولي لما يحدث.
وفي نهاية البيان، أكد على ضرورة محاكمة ترامب ونتنياهو بتهم جرائم الحرب في المحكمة الجنائية الدولية.
وبعد البيان، دعا الدكتور "تحسين قازان" من كلية الشريعة إلى الدعاء لغزة، وكرر المواطنون الذين امتلأت بهم الساحة دعمهم للمقاومة الفلسطينية، بالإضافة إلى دعوتهم لمقاطعة الشركات التي تدعم الاحتلال. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أصدرت وزارة الداخلية السورية تسجيلًا مصورًا تضمن اعترافات لأفراد في خلية قالت إنها تابعة لتنظيم داعش، متهمة إياها بمحاولة تفجير عدد من المواقع في سوريا منها في مدينة معلولا، ومنطقة السيدة زينب بريف دمشق.
أُعيد فتح معبر طورخم الحدودي، الذي أُغلق بسبب الخلاف بين باكستان وأفغانستان.
قام عثمان دوزغون، وهو رجل خير، ببيع منزله، في منطقة كوفانجيلار بولاية إلازِغ، والتبرع بكامل عائداته لأيتام غزة. وجرى هذا التبرع عبر وقف الأيتام، ليكون مثالًا رائعًا على التضامن والأخوة.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء: "إنه أجرى اتصالاً جيداً للغاية استمر حوالي ساعة مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي"، في حين أعلن الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" أن بلاده على وشك استعادة السيطرة الكاملة على منطقة كورسك الروسية.