3 قتلى بإطلاق نار في مدينة أوبسالا بالسويد

أسفرت حادثة إطلاق نار عن مقتل ثلاثة أشخاص، في مدينة أوبسالا السويدية.
قالت الشرطة السويدية: "إن 3 أشخاص قُتلوا في إطلاق النار بمدينة أوبسالا، اليوم الثلاثاء، وإن تحقيقاً فتح للوقوف على ملابسات الحادث".
وقالت وسائل إعلام محلية: "إن الشرطة تبحث عن أحد المشتبه بهم".
وأفاد وزير العدل السويدي "جونار سترومر" بأن الوزارة على اتصال وثيق بالشرطة وبأنها تراقب عن كثب تطورات الحادث الذي وصفه بالخطير جداً، موضحاً في بيان أن "حادثة عنف وحشي وقعت في وسط أوبسالا مع بدء احتفالات ليلة القديسة فالبورجيس".
وكانت الشرطة، في وقت سابق، ذكرت في بيان أنها تلقت مكالمات من مواطنين سمعوا أصواتاً تشبه طلقات نارية في وسط المدينة.
وأضافت: "إن خدمات الطوارئ كانت في موقع الحادث، وقد تم فتح تحقيق في جريمة قتل".
وقالت هيئة الإذاعة والتلفزيون السويدية: "إن المشتبه به فرّ على دراجة سكوتر".
وقال شهود لقناة "إس في تي": "إنهم سمعوا 5 طلقات نارية ورأوا أشخاصا في المنطقة يركضون للاحتماء". وذكرت عدة وسائل إعلام سويدية أن إطلاق النار وقع بالقرب من صالون لتصفيف الشعر أو داخله.
وقتل 10 أشخاص في فبراير/شباط بمدينة أوريبرو السويدية في أعنف حادث إطلاق نار جماعي تشهده البلاد على الإطلاق، حيث أطلق عاطل عن العمل يبلغ من العمر 35 عامًا النار على طلاب ومعلمين في مركز تعليمي للكبار.
وأعلنت الحكومة اليمينية لاحقاً أنها ستسعى لتشديد قوانين حيازة الأسلحة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
تخطط الإدارة الأمريكية للانسحاب من دور الوساطة في حال عدم إحراز تقدم في عملية الحل السلمي في أوكرانيا.
أعلن وزير المالية الصهيوني اليميني المتطرف "بتسلئيل سموتريتش:، أن تل أبيب لن توقف حربها على قطاع غزة قبل تحقيق أهداف استراتيجية كبرى، من بينها تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين، وتفكيك الدولة السورية، وتجريد إيران من سلاحها النووي.
تراجعت حكومة الاحتلال الصهيوني عن قرار إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) "رونين بار"، وذلك لتجنب إصدار المحكمة العليا حكماً يشكل سابقة قضائية، يتمثل في إلغاء قرار حكومي.