قافلة الأمل تحاول إدخال الفرحة على الأطفال قبيل العيد

أدخلت وقف قافلة الأمل البهجة على وجوه مئات الأطفال الأيتام والمحتاجين في شانلي أورفا من خلال توزيع ملابس العيد عليهم قبيل عيد الأضحى.
مدت قافلة الأمل يد العون للأسر المحتاجة والأطفال في شانلي أورفا قبيل عيد الأضحى.
وفي إطار برنامج المساعدات الذي نُظم في "سوق الأمل"، قام المحتاجون بالتسوق لتلبية احتياجاتهم من الملابس قبل العيد.
وأوضح رئيس وقف قافلة الأمل في شانلي أورفا "محمود تشيليك"، أن مساعدات الملابس التي تُنفذ بعناية في المدينة قبل العيد جلبت فرحاً كبيراً للأطفال، وأدلى بتصريحات حول أنشطة قافلة الأمل.
"مئات الأطفال سيأتون إلى هنا ويقومون بالتسوق طوال اليوم"
وقال تشيليك، رئيس وقف قافلة الأمل في شانلي أورفا: "بصفتنا قافلة الأمل، وقبيل أيام قليلة من عيد الأضحى لعام 2025 في شانلي أورفا، قمنا بدعوة مئات العائلات إلى هنا. وإن شاء الله سيأتي مئات الأطفال أيضاً. كما نفعل كل عام، ننتظر أطفالنا هذا العام أيضاً لنوفر لهم ملابس العيد. ومع اقتراب العيد، سنمنح الأطفال الفقراء والأيتام عيدين بإذن الله. سيأتي مئات الأطفال إلى هنا ويقومون بالتسوق طوال اليوم. سيختارون أحذيتهم وسراويلهم وبلوزاتهم بأنفسهم، ويختارون ألوانها، ويجربونها على أنفسهم ويأخذونها. نحن نعيش هذه الفرحة والابتسامة معهم مباشرة؛ ونشاركهم سعادتهم. نشكر أصحاب الخير الذين دعمونا في هذا الشأن. فهم أيضاً شركاء في هذا الخير ويساهمون في إدخال الفرح على قلوب هؤلاء الأطفال. نسأل الله تعالى أن يفرحهم أيضاً إن شاء الله. هذا العام أيضاً، في متجرنا، يعيش مئات الأطفال فرحة العيد وهم يتسوقون لشراء ملابسهم وأغراضهم بأنفسهم، في أجواء من البهجة والسعادة". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أدان حزب "الهدى"، من خلال رئاسة حقوق الإنسان والشؤون القانونية، تدخل الشرطة العنيف ضد اعتصام سلمي نُظم أمام سفارة الكيان الصهيوني في أنقرة دعماً لفلسطين.
أعلنت روسيا وأوكرانيا عن تنفيذ عملية تبادل أسرى شملت 307 شخصًا من كل جانب، ضمن اتفاق وُقع خلال محادثات في إسطنبول، ويُنتظر أن تستمر العملية خلال الأيام القادمة لتشمل إجمالي 1000 أسير.
نظّم وقف قافلة الأمل في ولاية ملاطيا بازارا خيريًا لدعم أهالي غزة المتضررين من العدوان الصهيوني المتواصل، وذلك تحت شعار "كن أملًا لغزة".
قُتل 50 شخصًا، بينهم أطفال، وفقًا للمعلومات الأولية، في هجوم شنّته عصابة مسلحة على إحدى البلدات في هايتي.