حزب هدى يوجه رسالة بشأن حرائق الغابات: أفئدتنا تحترق

أصدر حزب هدى بيانًا خطيًا بشأن حرائق الغابات التي اندلعت في مختلف أنحاء البلاد.
أكد حزب الهدى في بيان صادر عن رئاسة الشؤون الاجتماعية على ضرورة تعزيز أنظمة الإنذار المبكر ضد الحرائق، وزيادة قدرة التدخل، وتعميم حملات التوعية المجتمعية لحماية المناطق الحرجية.
"نُعبّر عن تمنياتنا بالسلامة لمواطنينا المتضررين من الحرائق"
وأشار البيان إلى أن اتخاذ جميع التدابير الوقائية اللازمة بشكل عاجل أمرٌ بالغ الأهمية وقال: "لقد آلمتنا بشدة حرائق الغابات التي اندلعت في بورصة، وباليكسير، ومانيسا، وآيدن، وبولو، وكهرمان مرعش، وسكاريا، وبيليجيك، وأنطاليا، وإزمير، والتي لا تزال مستمرة في العديد من المناطق. في البداية، نُعبّر عن تمنياتنا بالسلامة لجميع مواطنينا المتضررين من هذه الحرائق. وإن هذه الحوادث المؤلمة التي تحرق أفئدتنا، من المهم للغاية ألا تتفاقم وألا تتكرر، ولذا فإن اتخاذ جميع التدابير الوقائية اللازمة دون تأخير أمرٌ في غاية الأهمية. كما أن تعزيز أنظمة الإنذار المبكر ضد الحرائق، وزيادة قدرة التدخل، وتعميم حملات التوعية المجتمعية لحماية المناطق الحرجية أمرٌ ضروري للغاية".
"قلوبنا تحترق بسبب الحرائق المندلعة"
وأشار البيان إلى ضرورة تنفيذ الإجراءات القضائية والإدارية اللازمة دون إضاعة الوقت، جاء فيه: "بالإضافة إلى ذلك، يجب التحقيق بدقة في الأشخاص أو الشخصيات التي تسببت في اندلاع هذه الحرائق، وفي المسؤولين الذين أبدوا إهمالًا في هذه الوقائع، ويجب تنفيذ الإجراءات القضائية والإدارية اللازمة دون تأخير. وإن عدم إفلات مثل هذه الأحداث من العقاب له أهمية كبيرة من أجل عدم تكرار مثل هذه المآسي. وبصفتنا حزب هدى، نُعبّر عن أن قلوبنا تحترق بسبب هذه الحرائق المندلعة، ونؤكد أننا سنتابع عن كثب كل خطوة إيجابية ستُتخذ من أجل تضميد الجراح". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أجرى الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" مكالمة هاتفية مع نظيره الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، حيث جرى خلال الاتصال بحث تطورات الأوضاع في أوكرانيا، وإيران، ومنطقة الشرق الأوسط.
دعت منصة التضامن الإسلامي، لمظاهرة استنكارية على الرسوم المسيئة لرسول الله ﷺ في وقفة احتجاجية نُظِّمت في ساحة تقسيم.
اعترفت مصادر عسكرية صهيونية رفيعة في قيادة المنطقة الجنوبية لجيش الاحتلال بأن الجيش أطلق نيران المدفعية على فلسطينيين كانوا ينتظرون المساعدات الإنسانية في غزة، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى.