هدف جديد للاحتلال الصهيوني..هجوم وشيك على اليمن

هدد وزير الحرب في الكيان الصهيوني "كاتس" بشن هجوم وشيك على حركة "أنصار الله" في اليمن، وذلك بعد اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال وزير الحرب في الكيان الصهيوني "يسرائيل كاتس"في منشور له عبر منصة إكس: "إن اليد التي ترفع على إسرائيل ستُقطع"، ملوّحًا بأن الرد على اليمن سيكون مشابهًا للهجمات التي نُفّذت ضد إيران مؤخرًا.
وفي السياق ذاته، صرّح السفير الأمريكي لدى الكيان "مايك هاكابي" أن الوقت قد حان لزيارة قاذفات "بي-2" الأمريكية لليمن، في إشارة إلى الغارات التي شنتها تلك القاذفات مؤخرًا على مواقع داخل إيران، من بينها ثلاث منشآت نووية.
وأعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال "أفيخاي أدرعي" أن الدفاعات الجوية الصهيونية اعترضت صاروخًا أُطلق من اليمن، وقال في منشور على "إكس": "طبقًا للسياسة المتبعة، دوّت صافرات الإنذار في المناطق المعنية"، دون أن يشير إلى وقوع إصابات أو أضرار.
وكان السفير "هاكابي" قد عقب على الحادث بقوله: "اعتقدنا أن التهديد الصاروخي على إسرائيل قد انتهى، لكن الحوثيين أطلقوا صاروخًا نحوها قبل قليل"، مضيفًا: "لحسن الحظ، بفضل نظام الدفاع الرائع لإسرائيل، يمكننا التوجه إلى الملاجئ وانتظار إشارة الأمان".
وتأتي هذه التهديدات في ظل تصاعد التوتر الإقليمي، وخاصة بعد الضربات الصهيونية المعلنة ضد إيران، مما يُنذر بتوسّع دائرة المواجهة لتشمل اليمن. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
مأساة غرق عبارة في بالي تخلف 4 قتلى وعشرات المفقودين وسط تحديات جسيمة لسلامة النقل البحري في إندونيسيا.
وافق أعضاء مجلس العموم البريطاني على حظر حركة "فلسطين أكشن" المناصرة للفلسطينيين باعتبارها منظمة إرهابية، وذلك بعد أن اقتحم ناشطون فيها قاعدة عسكرية احتجاجاً على ما تصفه الحركة بدعم بريطانيا للاحتلال الصهيوني.
قال مصدر رسمي سوري: "إن التصريحات المتعلقة بتوقيع اتفاقية سلام بين إسرائيل وسوريا في الوقت الراهن تعد سابقة لأوانها".
أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، خلال لقائه وفدًا من حركة حماس في العاصمة أنقرة، أن التوترات الأخيرة في المنطقة لن تُستخدم ذريعة لنسيان الإبادة الجماعية المستمرة في غزة.