انطلاق معرض "ميزوبوتاميا غورمي" للأطعمة المحلية في دياربكر بنسخته السابعة

افتُتح اليوم في دياربكر معرض "ميزوبوتاميا غورمي ربيع النكهات المحلية" بمشاركة 105 شركة من 42 ولاية تركية، ويهدف إلى التعريف بمأكولات دياربكر والمأكولات الإقليمية.
انطلقت فعاليات النسخة السابعة من معرض "ميزوبوتاميا غورمي ربيع النكهات المحلية" اليوم في مركز ميزوبوتاميا الدولي للمعارض والمؤتمرات في مدينة دياربكر، ويهدف المعرض إلى الترويج للمأكولات التقليدية المحلية وتعريف الزوار المحليين والأجانب بنكهات المطبخ الدياربكري.
وشهد المعرض، الذي يستمر حتى يوم الأحد 13 أبريل، مشاركة واسعة من قبل المواطنين، حيث يشارك فيه 105 شركة من 42 ولاية تركية مختلفة.
وفي تصريح له، أوضح المدير العام لشركة ميزوبوتاميا للمعارض، محمد ويلات أكتيريتشي، أن هذا المعرض يُعد الأول من نوعه في تركيا من حيث التخصص في مجال الأطعمة المحلية، مشيرًا إلى أنه يُنظم للمرة الأولى في فصل الربيع بعدما كان يقام عادة في الخريف، وذلك لتنوع المنتجات في هذا الموسم مع ازدهار الطبيعة. وأكد أن دياربكر باتت من أبرز المدن التركية في هذا النوع من المعارض.
وأضاف أكتيريتشي: "رغم أن المشاركة في فصل الربيع أقل بقليل مقارنة بالخريف، إلا أننا ما زلنا ضمن المراتب الثلاث الأولى على مستوى تركيا من حيث الحضور. يضم المعرض نكهات لا تُعد ولا تُحصى، والاهتمام الجماهيري يفوق المتوسط بكثير."
من جهته، قال نائب رئيس فرع جمعية رجال الأعمال والصناعة "HAKSİAD" في دياربكر، محمد غزلي، خلال مشاركته في افتتاح المعرض: "نحن كجمعية HAKSİAD جئنا لدعم المعرض، تم جمع نكهات من 41 ولاية مختلفة، ونأمل أن يعود بالنفع على منطقتنا، يجب إثراء هذه المعارض أكثر، وتقديم نكهات تتماشى مع طبيعة منطقتنا. من خلال هذه الفعاليات، يمكن تعريف سكاننا بالأطعمة المحلية بشكل أفضل." (İLKHA
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
لفت الأستاذ إسلام الغمري خلال مقالته الدورية لوكالة إلكا للأنباء الانتباه إلى خطورة المرحلة القادمة في مستقبل تركيا، واصفاً إياها بـ"الجولة المصيرية من تاريخ تركيا".
يستعد ريال مدريد لمواجهة أرسنال وسط فوضى داخلية، وشجارات بين اللاعبين وغيابات مؤثرة تهدد آمال الريمونتادا الأوروبية.
سجّل فتح مدينة بورصة عام 1326 على يد أورخان غازي أول انتصار كبير للدولة العثمانية، وأصبحت بورصة إثر ذلك أول عاصمة للدولة. تم الفتح بعد حصار طويل دون معارك مباشرة، مما مهد لتأسيس البنية المعمارية والإدارية الأولى للدولة العثمانية.