أفغانستان.. افتتاح المسجد الذي بناه فاعل الخير عبر قافلة الأمل

تمّ افتتاح المسجد الذي تمّ بناؤه في عاصمة إمارة أفغانستان الإسلامية كابل، من قِبل المُحسن الحاج "أحمد كورتلمان" عبر وقف قافلة الأمل.
يواصل وقف قافلة الأمل جهوده للمساعدة في أفغانستان، كما يواصل رئيس وقف قافلة الأمل في العاصمة كابل والوفد المرافق له أنشطة المساعدات وافتتاح المساجد التي بناها فاعلو الخير.
حيث بدأ افتتاح المسجد الذي بناه فاعل الخير الحاج "أحمد كورتلمان" بتلاوة القرآن الكريم من قبل الطفل الأفغاني.
وفي حديثه في الافتتاح، تمنّى رئيس وقف قافلة الأمل "جنكيز كورتاران" أن يكون ثواب بناء المسجد في صحيفة أعمال الحاج "أحمد كورتولمان".
وقال كورتاران: "نحن، كوقف قافلة الأمل، نقف إلى جانب إخواننا في أفغانستان، ولقد بنينا المسجد هنا تحت رعاية أخينا الحاج "أحمد كورتولمان" وقد قال نبينا في أحد أحاديثه: "من بنى مسجداً لله بنى الله له بيتًا في الجنة"، ولقد بنينا هذا المسجد بهذا الوعي والمشاعر النقية، فلدينا طلاب لطيفون جداً هنا ونأمل أن يصبحوا طلابًا ويحفظون القرآن، ويعملون وفقًا للقرآن، ويكونون مستقبل أفغانستان؛ لأننا بحاجة إلى المعرفة، وسيكون هذا المكان مركزًا للمعرفة ومركزًا للعبادة وسنقدم هذا المسجد الجميل هدية لأهلنا هنا".
كما قام أحد الباحثين الأفغان الذين حضروا الافتتاح بالدعاء، وشكر كلاً من المتبرع ووقف قافلة الأمل على بناء المسجد.
وبعد الافتتاح، قرأ عشرات الأطفال الصغار القرآن بشكل جماعي في المسجد، وبعد الأذان في المسجد أقيمت الصلاة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن حوالي 16 مليون شخص في سوريا بحاجة ماسة إلى دعم صحي وإنساني عاجل، مشيرة إلى أن المساعدات الحالية لا تكفي لتلبية احتياجات المتضررين.
تناول حبة من التين المجفف يوميًا في الصباح يعزز الهضم، ويقوي القلب والعظام، ويحسن صحة الجلد والمناعة، ويساعد في إدارة الوزن وتنظيم السكر في الدم.
أعلنت السلطات الباكستانية عن إغلاق لمدة 12 يومًا في منطقة باجور بإقليم خيبر بختونخوا شمال غرب باكستان بسبب تزايد حالات الإصابة بجدري القرود.
تواجه الولايات المتحدة تفشيًا واسعًا للحصبة مع تزايد الإصابات ووفيات بين الأطفال غير الملقحين، مما يثير القلق بشأن معدلات التطعيم.