قامت منظمة يد اليتيم الفرنسية التي كانت في إثيوبيا للقيام بأنشطة مساعدات مختلفة، بتسليم لحوم الأضاحي لعشرات العائلات في مدينة أداما.
تقع إثيوبيا في شرق أفريقيا ويبلغ عدد سكانها أكثر من 120 مليون نسمة، وهي من بين البلدان الأكثر ديناميكية وجذب الاستثمار الأجنبي المباشر في القارة الأفريقية، بفضل موقعها الاستراتيجي وقوتها العاملة الشابة وسوقها الكبيرة.
وأصبحت إثيوبيا التي حققت متوسط معدل نمو سنوي قدره 11 في المائة خلال الـ 14 عامًا الماضية، واحدة من أسرع الاقتصادات نموًا في العالم، وزادت الاستثمارات الأجنبية بنسبة 46 في المائة خلال هذه الفترة.
وعلى الرغم من العديد من التطورات الإيجابية في السنوات الأخيرة، فإنّ إثيوبيا، هي واحدة من أفقر البلدان في أفريقيا، حيث تحتل المرتبة 174 من بين 188 دولة في التصنيف العالمي، ويكافح نحو 30 مليون شخص من أجل البقاء تحت خط الفقر في البلاد التي تواجه مشاكل مثل البطالة والفساد ونقص الغذاء.
وقد قامت منظمة يد اليتيم الفرنسية التي كانت في إثيوبيا ضمن سلسلة من جهود الإغاثة، بتوزيع لحوم الأضاحي على عشرات الأسر في مدينة أداما، على بعد 85 كيلومترًا من العاصمة أديس أبابا.
وفي معرض حديثه عن أعمال المساعدة التي يقدمونها، قال رئيس منظمة يد اليتيم الفرنسية أنس سويجر: "نحن حاليًا في أفريقيا وإثيوبيا بصفتنا منظمة يد اليتيم الفرنسية، ولقد ذبحنا الذبائح التي عهد بها إلينا فاعلو الخير لدينا، ونأمل أن نقوم بتوزيع اللحوم قريبًا، وبارك الله في فاعلي الخير لدينا". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أفادت وزارة الصحة في غزة أن الأهالي، وخاصة الأطفال، يواجهون كارثة صحية بسبب فيضان المجاري وعدم توفر مياه الشرب الكافية.
ذكرت منظمة العمل الدولية، أن صحة أكثر من 1.6 مليار عامل حول العالم معرضة لخطر تلوث الهواء، ويواجه نفس العدد من الأشخاص الآثار السلبية للأشعة فوق البنفسجية في أماكن العمل.
أقام وقف الأيتام، الذي ينفذ حملات مساعدة للأيتام، مأدبة إفطار للطلاب الذين يدرسون في إحدى المدارس الدينية في نيجيريا بدعم من فاعلي الخير.
زودت قافلة الأمل في بورصة، عبر يد اليتيم الأوروبية، الطفلة السورية "نور تشبقجي" بساق اصطناعية، بعد انتظار منذ 5 سنوات، والتي قدمن إلى بورصة بعد أن فقدت ساقها اليسرى نتيجة انفجار قنبلة ضربت منزلها في سوريا.