شبّه الأستاذ محمد كوكطاش الصهيونية بالكلب المسعور، مؤكّداً أنها ستواجه ذات مصيره بالموت السريع أوالقتل والعزلة حتى بعد الموت...
كتب الأستاذ محمد كوكطاش عن مصير الصهيونية:
لم يُشاهَد أبداً كلب مسعور يعيش طويلاً؛ فهذا غير ممكن. حتى وإن لم يفعل أحد له شيئاً، فإن مرض السعار يتسبب في وفاة الكلب في وقت قصير من تلقاء نفسه. وإذا كان بين البشر، فسوف يتم القضاء عليه عاجلاً أم آجلاً، ودفنه في حفرة عميقة مع تغطيته بالجير. هذا قانون علمي واجتماعي.
المهم هنا هو تقليل الضرر الذي يمكن أن يسببه الكلب المسعور بقدر الإمكان، والتخلص منه في أقرب وقت ممكن.
لا أقصد الإهانة، لكن حالياً، يبدو أن الصهيونية قد أصيبت بالسعار، وهي تعض وتهاجم وتضر جميع من حولها تحت أنظار العالم. لا نعلم كم من هذا السعار أخذته الصهيونية من التوراة المحرفة وكم ورثته من هتلر.
إن ما يزعجنا ويضعنا في طريق مسدود هو أنه على الرغم من وضوح ما يجب على الإنسانية أن تفعله عندما تواجه كلبًا مسعورًا، إلا أن هذا الكلب الصهيوني المسعور يتم الاعتناء به من قِبل أعتى الظالمين في العالم، ويمطرونه بالسلاح، وكل شيء. والأبرياء الذين تعرضوا للعض تُرِكوا عاجزين ومقهورين.
والحقيقة هي أن شعوب العالم قد رأت بوضوح سعار الصهيونية، وليس لديهم أي شك بشأن ذلك. وقادة أمريكا والغرب الإمبرياليون أيضاً على علم بهذا السعار، لكنهم يتجاهلونه حالياً بسبب مصالحهم.
ومع ذلك، فإن القوانين والقواعد المتعلقة بالمسعورين ستُطبّق هنا أيضاً. لا يحق للكلاب المسعورة أن تعيش في وسط البشر. كما كان من غير الممكن أن يعيش هتلر بعد أن أصابه السعار، كذلك لا يمكن أن تعيش الصهيونية ورفاقها طويلاً.
نعم، ربما لا يوجد في الأفق حتى الآن من يبدو أنه سيقتل هذا الحيوان المسعور ويدفنه في حفرة، وهذا ما زاد من جنونه. ولكن مهما كان الأمر، فإن القانون الإلهي فيما يتعلق بمصير الكلب المسعور لن يتغير أبدًا.
مع هذه المشاعر والأفكار، أهنئ الجميع بيوم الجمعة!(İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
تناول محمد أشين في مقاله المرحلة الانتقالية للرئاسة الأمريكية وتهديدات ترامب لحماس، مشيرًا إلى تاريخ إسرائيل في نقض العهود وعدم التزامها باتفاقياتها، كما أكد أهمية التزام المسلمين بالعهود إلا إذا خُرقت، مع الإشارة إلى دور ذلك في تحقيق النصر بإذن الله.
كتب الأستاذ محمد كوكطاش مقالًا يدعو فيه إلى وضع شروط صارمة للسياسيين الغربيين الذين يرغبون في زيارة دمشق، بما في ذلك مشاهدة آثار الدمار في المدن السورية، وتفاصيل المجازر التي تعرضت لها النساء السوريات، وأكد على ضرورة عرض هذه الحقائق قبل أي لقاء مع المسؤولين السوريين، مطالبًا برفض دخول أي شخص لا يلتزم بهذه الشروط.
سلط الأستاذ نذير تونج الضوء على إعلان وزيرة الأسرة والخدمات الاجتماعية عن عام 2025 "عام الأسرة"، معتبراً القرار بارقة أمل لمواجهة التحديات التي تعصف بمؤسسة الأسرة التركية، لكنه ينتقد التناقض في سياسات الحكومة، حيث تُدمر قيم الأسرة من خلال فعاليات وممارسات لا تتماشى مع هذا الهدف، ويؤكد أن تدهور بنية الأسرة يتطلب وقفة جادة من السلطة السياسية.
سلط الأستاذ محمد أوزجان الضوء على حرائق الغابات المدمرة في لوس أنجلوس وربطها بدعوات المظلومين ضد أمريكا وإسرائيل، موضحاً النفاق الأمريكي تجاه غزة ودعمها للصهاينة في جرائمهم، وأشاد بصمود المقاومة الفلسطينية في وجه الاحتلال والخذلان الدولي، مستشهداً بقوة الإيمان والتضحية.