قدّم الأستاذ سعد ياسين تلخيصاً لأهم النقاط التي وردت في رسالة القائد يحيى السنوارالأولى، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس...
كتب الأستاذ سعد ياسين عن أولى رسائل القائد يحيى السنوار:
بعد انتخابه قائدًا
لحركة المقاومة الإسلامية
حماس
أرسل المجاهد
القائد يحيى السنوار
أول رسالة له
والتي تضمنت البيان القصير التالي:
"إلى شهيد الأمة..
القائد المجاهد..
إسماعيل هنية..
وشهيد الحماية..
وسيم أبو شعبان
وبمناسبة استشهادهما..
نتوجه بالشكر
لكل من أرسل رسالة أو تهنئة أو نشر بيان..
إلى جميع القادة..
والوزراء..
والهيئات..
ومديري الأحزاب..
نقدم شكرنا وامتناننا.
ونعبّر عن تقديرنا العالي
للأخوة الذين قدموا التعازي..
لدعمهم المتجسد في مشاعر نبيلة وودية..
ونسأل الله العلي القدير
أن يحفظ
وطنهم
من كل شر وبلاء..
وكما هو حال قادتنا الشهداء السابقين
ارتقى شهيدنا
رمز الأمة
إسماعيل هنية
إلى ربه
في أحد أكرم الحروب التي شهدتها فلسطين عبر تاريخها!
ولم يقتصر الأمر على ذلك...
بل أضاف دمه
ودماء أبنائه وأحفاده
إلى التضحيات العظيمة
التي قدمها شعب فلسطين في هذه الحرب
وبهذا أكد
أن دماء قادتنا ومجاهدينا
لا تختلف إطلاقاً عن دماء أبناء شعبنا
وهي ليست أثمن أوأشرف!
نحن، حركة المقاومة الإسلامية حماس
وجميع قيادتها
وبمساعدة الله
سنظل نفي بدم شهيدنا
نسير على دربه
سوف نتمسك
بقيم الشهيد القائد المجاهد
إسماعيل هنية
التي دعا إليها الأمة
بدءاً من...
تحقيق وحدة شعب فلسطين
في طريق الجهاد والمقاومة
وتوحيد الأمة الإسلامية كجسد واحد
وتجاوز التفرقة والخلافات
في مواجهة العدو الصهيوني
واعتبار هذه القيم السامية والثابتة
أولويات أساسية
لن نتخلى عن هذه المبادئ أبداً
وسنستمر في حملها
كأحد المبادئ الأساسية
سواء للحركة أو للمجاهدين!"
أسأل الله العلي القدير
أن يحفظكم
وأن ينصركم
في أقرب وقت
وأن يجعلنا من الذين يقفون بجانبكم.(İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكد الأستاذ عبد الله أصلان أن حزب الشعب الجمهوري و أنصاره ، ينتهزون أي فرصة للهجوم على حزب الهدى و يُلفّقون التّهم غير المنطقية في حقّه، والسبب الرئيسي مشكلتهم مع الإسلام و المسلمين...
بيّن الأستاذ كوكطاش تبِعات شعار "نحن جنود مصطفى كمال"، فقد تعودنا أنه يُرفع دائماً في وجه الإسلام والمسلمين، ويتبعه دائماً انقلابات وحروب ضدهم...
حذّر الأستاذ كوكطاش أولئك الذين يدعون إلى إعادة العمل بعقوبة الإعدام في البلاد، بأن هذه البلاد ليست مؤهلّة للعمل بهذه العقوبة، فالتاريخ شهد على طوابير من عمليات الإعدام لمجرد معارضتهم النظام الحاكم في البلاد...