حزب الهدى يعلن برنامجه لعيد الأضحى والذي يشمل معايدات لثمانية أحزاب

أعلن حزب الهدى في تركيا (HÜDA PAR) عن برنامج المعايدة الخاص به بمناسبة عيد الأضحى المبارك، حيث سيتبادل التهاني مع ثمانية أحزاب سياسية في اليوم الثاني من العيد، في إطار برنامج المعايدات بين الأحزاب في تركيا.
كشف حزب الهدى عن تفاصيل برنامج التهنئة بعيد الأضحى، مشيرًا إلى أنه سيستقبل ويزور عددًا من الأحزاب السياسية ضمن التقاليد السنوية للمعايدة بين الأحزاب.
وبحسب بيان صادر عن الحزب، سيتم تبادل التهاني مع كل من حزب العدالة والتنمية (AK Parti) وحزب الديمقراطية والتقدم (DEVA) وحزب الرفاه من جديد (Yeniden Refah) وحزب السعادة (Saadet) وحزب الطريق القومي (Milli Yol) والحزب الديمقراطي اليساري (DSP) وحزب المستقبل (Gelecek) وحزب الحرية والديمقراطية (HAK-PAR)
وتبدأ المعايدات في اليوم الثاني من العيد، بلقاء أول مع وفد حزب العدالة والتنمية، تليه لقاءات متزامنة مع بقية الأحزاب.
وسيقوم الحزب باستقبال الوفود القادمة إلى مقر الحزب بهيئة مكوّنة من: يونس أمير أوغلو (نائب رئيس الحزب) وحسن بوزداش (عضو الهيئة الإدارية العامة) وحمد الله (عضو الهيئة الإدارية العامة)
أما وفد الحزب الذي سيزور مقار الأحزاب الأخرى فسيضم: إسحاق صاغلام (نائب رئيس الحزب وحمدين أصلان (نائب رئيس الحزب) وإبراهيم سيفكيلي (عضو الهيئة الإدارية العامة)
ويأتي هذا البرنامج في إطار تعزيز العلاقات السياسية والتواصل بين الأحزاب، كما يرسخ روح التآلف والتعاون بين مكونات الحياة السياسية في تركيا خلال المناسبات الدينية. زعيمان خلال المكالمة التطورات الإقليمية والدولية وسبل تعزيز التنسيق والتعاون المشترك. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
تتواصل التوترات داخل حزب الشعب الجمهوري (CHP) التركي، حيث ردّ رئيس الحزب الحالي أوزغور أوزَل بشكل غير مباشر على تصريحات سلفه كمال كليجدار أوغلو، التي حملت لهجة تهديدية ضد من وصفهم بـ"أعداء الحزب".
نقلت صحيفة "يديعوت أحرنوت، عن مسؤولين صهاينة، أن تل أبيب منعت وزراء خارجية عرب، من الوصول إلى مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، كانوا يعتزمون مناقشة تعزيز إقامة دولة فلسطينية، غداً الأحد.
صرحت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بفلسطين "فرانشيسكا ألبانيزي"، بأن الكيان الصهيوني يحاول التستر على جرائمه الوحشية تحت مسمى "الحلول الإنسانية"، في الوقت الذي يكافح فيه ملايين الأشخاص في غزة للبقاء على قيد الحياة تحت وطأة الجوع والهجمات.