وفاة شيخ جماعة منزل الشيخ "عبد الباقي الحسيني"
توفي شيخ جماعة منزل بأديمان الشيخ "عبد الباقي الحسيني" في المستشفى الذي كان يتلقى العلاج فيه، وهو أحد شيوخ الطريقة النقشبندية.
توفي ظهر اليوم الأربعاء، شيخ جماعة "منزل" النقشبندية الشيخ "عبد الباقي الحسيني" في المستشفى الذي كان يتلقى العلاج فيه عن عمر يناهز 74 عامًا بعد معاناته من مرض عضال.
وقد ولد الشيخ "عبد الباقي الحسيني" في 2 أيار/ مايو 1949 في قرية منزل بمنطقة قحطا في ولاية أديامان، ووالده هو السيد "عبد الحكيم الحسيني"، أحد شيوخ الطريقة النقشبندية، وهو من السادة الكرام المنسوبين لرسول الله.
وعندما توفي شقيقه الأكبر سيد "محمد رشيد إيرول" الذي أصبح شيخًا بعد والده في 22 تشرين الأول/ أكتوبر 1993، أصبح الشيخ "عبد الباقي الحسيني" شيخًا للجماعة.
وتعلم اللغة العربية والعلوم الدينية في مدرسة والده في قريته، وواصل تعليمه في ولاية سيرت ووان، وعانى من مرض السل في سن مبكرة، وتمّ إرساله إلى أنقرة لتلقي العلاج.
وتوفي السيد "عبد الباقي الحسيني" عن عمر يناهز 74 عامًا في المستشفى حيث كان يُعالج من مشاكل صحية كان يعاني منها منذ فترة، وسيدفن جثمانه في قرية منزل التابعة لناحية قحطا في أديامان. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.