قررت السلطات الأندونيسية إجلاء أكثر من 11 ألف شخص، بسبب الانفجارات البركانية المتتالية في بركان روانغ شمالي إندونيسيا، كما تم إغلاق مطار "سام راتولانجي" في مدينة "مانادو" مؤقتا.
أُعلنت السلطات الأندونيسية عن إغلاق مطار "سام راتولانجي" في مدينة "مانادو" مؤقتا وتأجيل 15 رحلة جوية بسبب ثوران بركان "روانج" شمال إندونيسيا.
وأعلن المركز الوطني الإندونيسي للكوارث (BPBD) أنه تقرر إجلاء أكثر من 11 ألف شخص من المنطقة بسبب الانفجار، كما تم إعلان "حالة الطوارئ" حتى 29 أبريل.
وذكر مركز علم البراكين والكوارث الجيولوجية الإندونيسي أن ما لا يقل عن 5 انفجارات كبيرة وقعت خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وحذر الخبراء سكان المنطقة من توخي الحذر من انبعاثات السحب الساخنة والصخور المتساقطة.
كما رفعت السلطات مستوى التحذير من البركان إلى 5، وهو أعلى مستوى.
وحذرت السلطات أيضاً من أن جزءاً من البركان قد ينهار بعد انفجارات كبيرة، مما قد يؤدي إلى حدوث تسونامي.
وفي عام 1871، انفجر جزء من جبل "روانغ" وسقط في البحر، مما أدى إلى حدوث تسونامي أدى إلى مقتل ما يقرب من 400 شخص.
وفي عام 2018، تسبب بركان "أناك كراكاتاو" في إندونيسيا في حدوث تسونامي في وضع مماثل ومقتل 430 شخصًا. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت كتائب القسام أنها قصفت قوات الاحتلال المتمركزة في محور نتساريم، في الوقت الذي أقر فيه الجيش الصهيوني بإصابة 12 عسكريا في قطاع غزة.
أفادت الأنباء أن كيان الاحتلال الصهيوني، الذي يواصل مداهماته واعتداءاته ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس، أعتقل ما لا يقل، عن 20 فلسطينيا آخرين.
استهدفت حركة أنصار الله اليمنية، سفينة "سيكلاديز" التابعة للاحتلال الصهيوني، والمبحرة في البحر الأحمر بطائرة مسيرة.
استخدمت الشرطة الفرنسية، الرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع، وذلك خلال قمع مظاهرات الأول من أيار/ مايو في باريس.