أصدر نظام الأسد في سوريا قائمة جديدة من المتهمين لديه، بتهمة "دعم وتمويل الإرهاب" بحسب زعمه، تضمنت الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، إضافة لحزب الهدى، والعديد من المنظمات الإغاثية التركية.
نشرت لجنة مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب التابعة للنظام السوري قائمة محدثة للمتهمين بـ "دعم وتمويل الإرهاب" بحسب زعمه، حيث تضمنت القائمة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحزب الهدى وبعض المنظمات الإغاثية التركية.
وأثارت القائمة الجديدة لـ "لجنة مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب" التابعة لنظام الأسد ردود فعل واسعة النطاق.
وتضم القائمة التي نشرتها صحيفة "القدس العربي" أسماء بارزة مثل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الوزراء الأسبق "أحمد داود أوغلو"، بالإضافة إلى حزب الهدى، كما تم أيضًا إدراج جمعية Umut-Der، وهيئة الإغاثة التركية IHH، و جمعية Özgür-Der، وجمعية حجر الصدقة Sadakataşı، والداعيةالتركي "نور الدين يلدز"، والداعية "حمدي أرسلان".
وتضم القائمة أيضًا رئيس الوزراء اللبناني السابق "سعد الحريري"، ورئيس الحزب التقدمي الشيوعي "وليد جنبلاط"، ورئيس حزب القوات اللبنانية "سمير جعجع".
كما تضم القائمة إجمالي 597 شخصًا و105 كيانات، بينهم شخصيات متوفاة، متهمة بـ "تمويل الإرهاب وغسل الأموال غير المشروعة".
وتنوعت أسماء الشخصيات المنضوية لتشمل جنسيات عربية وأجنبية ينتمون إلى البحرين والسعودية والكويت والإمارات وقطر ومصر ولبنان والجزائر وتونس والمغرب والعراق وموريتانيا وليبيا وفلسطين والسودان وباكستان إاندونيسيا والسنغال وتركيا وإريتيريا ونيجيريا وفرنسا وسيريلانكا وتايلاند وكينيا والنيبال وبنين وألبانيا والبوسنة والهرسك وإسبانيا وألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت القوات المسلحة الأوكرانية أنها نفذت فجر اليوم عن أكبر هجوم استهدف مواقع عسكرية داخل الأراضي الروسية، على عمق يتراوح بين 200 و1100 كيلومتر.
اقتحم عشرات المستوطنين الصهاينة اليوم باحات المسجد الأقصى المبارك تحت حماية مكثفة من شرطة الاحتلال الصهيوني.
أعلن وزير الأمن القومي الصهيوني "بن غفير" معارضته للهدنة في غزة، والذي يتم التفاوض عليه بوساطة مصرية وقطرية، ووصفه بأنه "استسلام لحماس".
استشهد ما لا يقل عن 18 شهيداً جراء مجزرة صهيونية جديدة بحق المدنيين العزل في قطاع غزة المحاصر.