شاركت إدارة الاتصالات التابعة لمركز مكافحة التضليل الإعلامي التركي نشرة خاصة حول التضليل الإعلامي بشأن فلسطين.
أصدرت إدارة الاتصالات التابعة لمركز مكافحة التضليل الإعلامي نشرة خاصة بعنوان "العدد الخاص بفلسطين" لتفنيد الادعاءات والمعلومات المضللة المتعلقة بفلسطين، وسلطت النشرة الضوء على حملات التضليل التي يقوم بها الاحتلال.
وجاء في البيان الصادر عن مركز مكافحة التضليل الإعلامي (DMM) عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي، أنه تم التأكيد على الكارثة الإنسانية التي يشهدها قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول 2023، مع تفنيد الأكاذيب التي يروجها الاحتلال باستخدام الأدلة والوثائق.
وأشار البيان إلى أن الاحتلال أطلق حملة تضليل مكثفة استمرت 467 يومًا لتبرير العنف ضد المدنيين الأبرياء، مدعومًا بوسائل الإعلام الغربية بهدف التأثير على الرأي العام العالمي.
وأوضحت النشرة أن المركز كشف مئات الحملات التضليلية التي يقودها الاحتلال عبر وسائل الإعلام التقليدية والرقمية، وقدمها للرأي العام موثقة بالأدلة، وأضاف البيان: "كما دافعنا عن الحقيقة لصالح الإنسانية في الماضي، سنواصل ذلك في المستقبل".
وتضمن العدد الخاص توضيحات حول الادعاءات التي تم تداولها بين 7 تشرين الأول 2023 و7 تشرين الأول 2024 في بعض وسائل الإعلام، من بين الادعاءات المكذبة: "نقل الفلسطينيين سرًا إلى تركيا على نفقة هيئة إدارة الكوارث والطوارئ (AFAD)، ورفض الرئيس أردوغان نقل ثروة إسماعيل هنية في البنوك التركية إلى أبنائه، وتصدير تركيا للخضروات والفواكه إلى الكيان الصهيوني رغم فرض قيود على التصدير.
وأكد المركز التزامه بمواصلة فضح حملات التضليل دفاعًا عن الحقيقة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلن الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة أن أحد المواقع التي استهدفها الاحتلال بعد إعلان اتفاق الهدنة في غزة كان يضم أسيرة صهيونية.
شدد نائب رئيس حزب الهدى "دمير" خلال مؤتمر صحفي العالم الإسلامي على أنه يجب يدافع عن حقوق الفلسطينيين وحمايتها من غطرسة الاحتلال الصهيوني.
قالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أنييس كالامار: "إن وقف إطلاق النار، بين إسرائيل وحركة حماس، لن يكون كافياً لإصلاح حياة الفلسطينيين التي مزقتها الإبادة الجماعية الإسرائيلية في قطاع غزة".
وصل رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري، الشيخ "محمد بن عبد الرحمن آل ثاني"، اليوم الخميس، إلى دمشق والتقى قائد الإدارة السورية الجديدة "أحمد الشرع".