حذرت الأمم المتحدة من أن أكثر من 500 ألف طفل في أفغانستان معرضون لخطر سوء التغذية بحلول عام 2025.
صرحت الأمم المتحدة في بيان لها بأن التغيرات المناخية التي تحد من قدرة الناس على إطعام عائلاتهم تعد من الأسباب الرئيسية وراء هذا الوضع المقلق.
ووفقًا لتقرير حديث صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، فإن ما يقرب من نصف سكان أفغانستان، حوالي 22.9 مليون شخص، سيحتاجون إلى مساعدات إنسانية هذا العام لتلبية احتياجاتهم المزمنة والطارئة.
وأكد التقرير أن الاقتصاد الأفغاني الهش، والكوارث الطبيعية المستمرة، والصدمات المرتبطة بالمناخ، بالإضافة إلى عدم الاستقرار السياسي الإقليمي، ما زالت تعرقل تعافي البلاد من عقود من النزاعات.
ويذكر أنه منذ أن عادت حركة طالبان إلى السلطة في آب 2021، فقدت أفغانستان إمكانية الوصول إلى احتياطاتها الأجنبية الموجودة في البنوك الغربية، مما أدى إلى تفاقم أزمتها الاقتصادية.
ووفقًا للأمم المتحدة، فإن البطالة والفقر يؤثران على حوالي 48% من السكان.
ولا تزال البلاد شديدة التأثر بالكوارث المرتبطة بالمناخ، ومن المتوقع أن يشهد عام 2025 فيضانات أكثر حدة من السنوات السابقة، مما قد يدمر المنازل والأراضي الزراعية، ويتسبب في نزوح المجتمعات، ويفاقم الوضع الإنساني السيئ بالفعل. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أدلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بتصريحات بشأن دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ وتنفيذ المرحلة الأولى من عملية تبادل الرهائن.
أفادت الأنباء عن استشهاد الأسير الفلسطيني الشاب "محمد جبر" من مدينة بيت لحم في زنازين الاحتلال.
قال قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم الأحد: "إن الإفراج عن الدفعة الثانية من المحتجزين في قطاع غزة سيتم مساء السبت المقبل، وذلك بعدما تم في وقت سابق اليوم تسليم 3 محتجزات مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
أكد رئيس الوزراء الماليزي "أنور إبراهيم" في تصريحٍ له تعليق على اتفاق وقف اطلاق النار في غزة، استمرار بلاده في دعمها للشعب الفلسطيني من أجل نيل حريته واستقلاله.