القره داغي: قضية وجود وليست حدودًا...
![القره داغي: قضية وجود وليست حدودًا... القره داغي: قضية وجود وليست حدودًا...](/img/NewsGallery/2025/2/12/442253/FeaturedImage/cc166ada-517e-45d2-bf16-ea789b211806.webp)
أكد الأستاذ الدكتور علي القره داغي أن خطط الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب"، بتهجير أهل غزة تمثل آخر مسمار في نعش الأمم المتحدة والقوانين الدولية والأخلاقية.
أدان رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الأستاذ الدكتور علي محي الدين القره داغي خطط تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة، وقال في تغريدة عبر منصة إكس:
"إن تصريح ترامب بشأن احتلال غزة، استنادًا إلى شرعية السلطة الأمريكية، يمثل آخر مسمار في نعش الأمم المتحدة والقوانين الدولية والأخلاقية، كما يعكس إرادة واضحة لتصفية القضية الفلسطينية، والعودة إلى منطق الاحتلال، حيث تهيمن القوة ويُفرض قانون الغاب في القرن الحادي والعشرين".
وأضاف: "هذا هو الواقع باختصار، والكرة الآن في ملعب العالم الحر: الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، وروسيا، والصين، والعالم العربي والإسلامي".
وختم بالقول: "إن القضية لا تخص الفلسطينيين وحدهم، بل تهم العالم أجمع، وترتبط بجميع الشرائع السماوية الحقة والقوانين الإنسانية والأخلاقية، لذا، فإن واجب العرب والمسلمين، شرعًا وعقلًا ووطنية وقومية، أن يوحدوا كلمتهم وينحّوا خلافاتهم جانبًا، فالقضية قضية وجود، وليست مجرد قضية حدود". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
صرح الرئيس "رجب طيب أردوغان" خلال المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده مع الرئيس الإندونيسي " برابوو سوبانتو"، قائلاً: "إن إجمالي الأضرار الناجمة عن هجمات إسرائيل التي استمرت 15 شهرًا يقترب من 100 مليار دولار، لا ننسى أن المبدأ في القانون هو تحصيل الأضرار من المتسبب بها".
تم تشكيل اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني للرئاسة السورية، والذي سيمهد الطريق لإصدار إعلان دستوري سيحدد مستقبل البلاد.
أفادت التقارير بأن الجيش السوداني شن عملية ضد قوات الدعم السريع (HDK) في محيط نهر النيل بوسط وشرق الخرطوم.
أكد الأستاذ "إسلام الغمري" أن الملك الأردني عبد الله الثاني يدرك خلال لقاءه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن تهجير الفلسطينيين من غزة ليس مجرد خطر على الفلسطينيين وحدهم، بل هو تهديد مباشر للأمن القومي الأردني، ويعيد للأذهان مخاطر مشاريع “الوطن البديل” التي لطالما رفضها الأردن والفلسطينيون على حد سواء.