قافلة الأمل في آغري تقدم المساعدات لآلاف الأسر منذ بداية شهر رمضان

قدم وقف قافلة الأمل في آغري المساعدات الإنسانية لآلاف الأسر الفقيرة منذ بداية شهر رمضان المبارك.
واصل وقف قافلة الأمل في آغري جهوده الخيرية منذ بداية شهر رمضان، حيث تمكن من الوصول إلى آلاف الأسر حتى الآن، وسيستمر في تنفيذ أعماله الخيرية بشكل مكثف حتى عيد الفطر.
وفي إطار جهوده المكثفة، يستمر الوقف في توزيع المساعدات حتى منتصف الليل، سواء قبل أو بعد الإفطار، نظراً للعدد الكبير من الأسر المستفيدة.
ومنذ بداية الشهر الفضيل، قدم الوقف مساعدات غذائية، نقدية، ملابس، لحوم، وغيرها من المساعدات الضرورية إلى الآلاف من الأسر المحتاجة، وذلك بفضل تبرعات المحسنين.
وينظم وقف قافلة الأمل عملية توزيع المساعدات بالتوازي عبر عدة فرق، حيث أشار أعضاء الوقف والمتطوعون إلى أن عملهم المكثف سيستمر بلا توقف حتى عيد الفطر.
وتحدث نائب رئيس وقف قافلة الأمل في آغري "محمد نوغاي" حول نشاطاته قائلاً: "نحن نؤدي مسؤولياتنا المجتمعية من خلال هذه المساعدات، وهدفنا هو عدم ترك أي أسرة محتاجة دون مساعدة، شهر رمضان هو وقت التعاون والمشاركة والوحدة، وفي هذا الشهر المبارك، حرصنا على تلبية احتياجات إخوتنا المحتاجين، وقمنا بتقديم مساعدات هامة."
وأكد "نوغاي" على أن هدف الجمعية ليس فقط تقديم المساعدات، بل أيضًا كسب قلوب المحتاجين، قائلاً: "من خلال أعمالنا في شهر رمضان، تمكنا من الوصول إلى آلاف الأسر، حيث قمنا بتوزيع مساعدات غذائية، نقدية، لحوم، ملابس وأحذية، وكسبنا قلوب المستفيدين، وفي هذا الشهر الكريم الذي هو شهر الرحمة والمغفرة، يعتبر كسب القلوب بنفس أهمية تقديم المساعدات، وستستمر جهودنا المكثفة حتى عيد الفطر، وهدفنا هو ألا يبقى أي أسرة محتاجة دون مساعد". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
وقع زلزال بقوة 6.0 درجة في منطقة سيرام بإندونيسيا.
أعلن الجيش السوداني التحام قوات سلاح المدرعات مع القيادة العامة للجيش، وهو ما يعني رسميًا إنهاء وجود الدعم السريع في الجزء الغربي من القيادة العامة.
استهدف قصف جوي صهيوني محيط مدينة درعا السورية، مما أدى إلى استشهاد 3 أشخاص وإصابة عدد آخر، في حين قال إعلام عبري: "إن سلاح الجو هاجم أهدافاً عسكرية في جنوب سوريا".
أرسلت وزارة الدفاع السورية مزيداً من التعزيزات إلى منطقة الحدود مع لبنان، في ريف حمص، بعد بيان قالت فيه: "إنها ستتخذ جميع الإجراءات اللازمة بعد التصعيد الخطير من قِبل حزب الله"، في حين أوعز الرئيس اللبناني "جوزيف عون" بالردّ على مصادر النيران.