خطوة تكنولوجية جديدة لأفغانستان..تعميق التعاون مع الصين في مجال الذكاء الاصطناعي

أعلنت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات التابعة لإمارة أفغانستان الإسلامية عن تعزيز التعاون التكنولوجي مع الصين، في إطار سعيها لتطوير قدراتها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة.
جاء ذلك خلال لقاء جمع القائم بأعمال وزير الاتصالات "نجيب الله حياة حقاني" مع المدير العام لشركة MCC الصينية المتخصصة في التعدين.
وأكدت الوزارة أنه تم إرسال عدد من الكوادر الأفغانية إلى الصين لتلقي تدريبات متقدمة ليس فقط في مجال الذكاء الاصطناعي، بل أيضًا في مجالي التعدين والإدارة.
وفي كلمته خلال الاجتماع، شدد الوزير "حقاني" على أهمية الذكاء الاصطناعي باعتباره أداة حيوية في تحسين الخدمات وتسهيل الأعمال، مؤكداً أن الإمارة تسعى إلى التقدم في هذا القطاع بالتعاون مع دول المنطقة.
من جهته، صرّح المتحدث باسم الوزارة "عناية الله ألوكوزاي" أن الاجتماع تناول أحدث التطورات في مجالات الاتصالات والتكنولوجيا، مع التركيز على النمو السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي عالميًا. وأضاف أن الوزارة تهدف إلى تحقيق إنجازات بارزة بالتعاون مع الدول الإقليمية.
كما أكد "حقاني" عزم الوزارة على حل مشكلات الاتصالات في منطقة مس عينك بولاية لوغر، مشيرًا إلى استمرار الجهود لتعزيز كفاءة الخبراء المحليين في مجال الذكاء الاصطناعي.
وأكدت الوزارة التزامها ببناء البنية التحتية اللازمة لتحقيق نهضة تكنولوجية شاملة في البلاد. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
استهدف الاحتلال الصهيوني هذه المرة مستشفى ناصر في خان يونس وخيام اللاجئين في الشمال، مما أدى إلى استشهاد عدد من المدنيين، بينهم صحفي.
ضرب زلزال بلغت قوته 4.9 درجة على مقياس ريختر في بحر إيجه، وذلك في تمام الساعة 02:30 فجراً.
لمّح الرئيس الأميركي "دونالد ترامب" إلى إمكانية رفع العقوبات المفروضة على سوريا، استجابةً لمطالب عدد من قادة المنطقة الذين دعوا إلى تمكين البلاد من التعافي الاقتصادي، وذكر أنه "يعمل على الملف سوري" مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وأن الأخير طلب منه أيضا رفع العقوبات.
أفادت وسائل إعلام ليبية بأن وزارة الداخلية الليبية دعت جميع المواطنين في طرابلس إلى الالتزام بالبقاء في منازلهم وعدم الخروج، حرصًا على سلامتهم، في ظل الاشتباكات العنيفة الدائرة بين اللواء 444 قتال المدعوم من كتائب مصراتة، وبين جهاز دعم الاستقرار.