الرئيس الفنزويلي مادورو يلتقي بالرئيس الصيني شي جين بينغ في موسكو

التقى الرئيس الفنزويلي "نيكولاس مادورو" بالرئيس الصيني شي جين بينغ في موسكو على هامش احتفالات يوم النصر في روسيا، حيث بحثا سبل تعزيز العلاقات بين البلدين والتعاون في بناء نظام عالمي متعدد الأقطاب.
اجتمع الرئيس الفنزويلي "نيكولاس مادورو" مع الرئيس الصيني شي جين بينغ في العاصمة الروسية موسكو، على هامش احتفالات "يوم النصر" في 9 مايو، حيث شارك مادورو في الفعاليات بدعوة من نظيره الروسي فلاديمير بوتين.
وخلال اللقاء، أكد "مادورو" على متانة العلاقات بين فنزويلا والصين، قائلاً: "في جمهورية فنزويلا البوليفارية، لديكم أصدقاء أوفياء وشعب يواصل العمل من أجل بناء عالم جديد، أنا واثق من أننا قادرون على تحقيق نتائج رائعة ومضاعفتها في المستقبل، وأعتقد أن هذا اللقاء سيوفر لنا توجيهات قوية وواضحة لمواصلة التقدم معًا."
وأضاف مادورو: "نحن نقف على أعتاب عالم متعدد الأقطاب، حيث تنبثق قوى جديدة مثل الصين وروسيا، إلى جانب نهوض مناطق أخرى مثل أمريكا اللاتينية والكاريبي."
من جانبه، أعرب الرئيس الصيني "شي جين بينغ" عن استعداده لتعزيز التعاون بين البلدين، قائلاً: "أنا مستعد للعمل معكم لتعزيز التعاون العملي ورفع مستوى العلاقات بين بلدينا إلى مستويات جديدة". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
لمّح الرئيس الأميركي "دونالد ترامب" إلى إمكانية رفع العقوبات المفروضة على سوريا، استجابةً لمطالب عدد من قادة المنطقة الذين دعوا إلى تمكين البلاد من التعافي الاقتصادي، وذكر أنه "يعمل على الملف سوري" مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وأن الأخير طلب منه أيضا رفع العقوبات.
أفادت وسائل إعلام ليبية بأن وزارة الداخلية الليبية دعت جميع المواطنين في طرابلس إلى الالتزام بالبقاء في منازلهم وعدم الخروج، حرصًا على سلامتهم، في ظل الاشتباكات العنيفة الدائرة بين اللواء 444 قتال المدعوم من كتائب مصراتة، وبين جهاز دعم الاستقرار.
لقي 23 شخصًا حتفهم وأُصيب العديد بجروح، في هجمات مسلحة في ولاية بينوي في نيجيريا.
قال الرئيس التركي أردوغان: "كنا قد اقتربنا من إيجاد حل لأزمة روسيا-أوكرانيا في عام 2022، لكن للأسف لم يحدث ذلك، في المرحلة الحالية، تم الاتفاق بين روسيا وأوكرانيا وأمريكا وأوروبا على إجراء المحادثات، وقد أعلنا أننا مستعدون للمساهمة في هذه المحادثات وسعداء بأن نكون مضيفين لها، نأمل أن لا تضيع هذه الفرصة هذه المرة".