انتهاء عملية التصويت في الانتخابات العامة في ألبانيا

أغلقت مراكز الاقتراع في ألبانيا أبوابها بعد انتهاء عملية التصويت في الانتخابات العامة التي يتنافس فيها 53 حزبًا وثلاثة تحالفات على 140 مقعدًا في البرلمان، حيث أنه من المتوقع أن تُعلن النتائج غير الرسمية بحلول منتصف الليل.
أغلقت مراكز الاقتراع في ألبانيا مساء اليوم أبوابها بعد انتهاء عملية التصويت في الانتخابات العامة، حيث توجه الناخبون الألبان إلى صناديق الاقتراع لاختيار أعضاء البرلمان الجديد.
وبحسب بيانات لجنة الانتخابات المركزية، فإن 3 ملايين و713 ألفًا و761 ناخبًا مسجلًا كان لهم الحق في التصويت في هذه الانتخابات. وبلغت نسبة المشاركة حتى الساعة 18:00 بالتوقيت المحلي 41.37%.
وتعد هذه الانتخابات هي الحادية عشرة منذ سقوط النظام الشيوعي في البلاد عام 1991، حيث يتنافس فيها 53 حزبًا وثلاثة تحالفات انتخابية مسبقة على 140 مقعدًا في البرلمان.
وتشير استطلاعات الرأي إلى تقدم حزب الاشتراكيين (PS) بزعامة رئيس الوزراء الحالي "إيدي راما"، الذي يتولى المنصب منذ عام 2013، بينما يسعى حزب الديمقراطيين (PD) بقيادة رئيس الوزراء الأسبق "سالى بريشا" إلى استعادة السلطة.
ومن المتوقع أن تبدأ نتائج الانتخابات غير الرسمية في الظهور بحلول منتصف الليل، بينما يحتاج أي حزب أو تحالف لدخول البرلمان إلى تجاوز حاجز الـ 1% من إجمالي الأصوات وفقًا للقانون الانتخابي في ألبانيا. İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
شددت رئيسة جناح المرأة والأسرة في حزب الهدى السيدة "آينور سُلُن" على ضرورة اتخاذ تدابير لمواجهة السياسات التي تفسد الأسرة.
شهدت عدة مدن فرنسية، بينها باريس ومرسيليا وليون، مظاهرات حاشدة احتجاجاً على تصاعد معاداة الإسلام، والمطالبة بالعدالة للشاب المسلم أبو بكر سيسي الذي قُتل بوحشية داخل مسجد.
شهدت العاصمة البلجيكية بروكسل تظاهرة حاشدة شارك فيها أكثر من 80 ألف شخص، احتجاجاً على العدوان الصهيوني المستمر والحصار اللاإنساني المفروض على قطاع غزة.
استمر نظام الاحتلال الصهيوني بارتكاب المجازر الجماعية وسياسته العدوانية ضد أهالي قطاع غزة لليوم 584.