أربع بؤر استيطانية جديدة خلال 24 ساعة..المستوطنون يوسّعون رقعة الاحتلال في الضفة الغربية

كشفت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة للسلطة الفلسطينية عن رصد أربع محاولات جديدة لإقامة بؤر استيطانية غير شرعية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة.
صرّح مدير عام التوثيق والنشر في الهيئة أمير داوود بأنه فقد تم تسجيل ثلاث من هذه المحاولات على أراضٍ تابعة لبلدات دير جرير، المغير، وعين عريق في محافظتي رام الله والبيرة، بينما تم رصد المحاولة الرابعة في منطقة شلال العوجا بمحافظة أريحا.
وأشار داوود إلى أن هذه التوسعات تجري في إطار خطة ممنهجة لتكريس السيطرة على الأراضي الفلسطينية، خصوصاً في المناطق الزراعية والرعوية التي تُعدّ مصادر رزق أساسية للسكان المحليين.
وأظهر تقرير الهيئة لشهر أبريل الماضي أن المستوطنين حاولوا إقامة ما لا يقل عن تسع بؤر استيطانية جديدة في الضفة الغربية خلال ذلك الشهر وحده، وتركّزت معظم هذه المحاولات في أراضٍ زراعية ومراعٍ يستخدمها الفلسطينيون.
وبحسب التقرير، فإن ثلاثاً من هذه البؤر كانت في محافظة رام الله والبيرة، واثنتين في محافظة سلفيت، فيما توزّعت البقية على محافظات أريحا، الخليل، طوباس ونابلس.
وتأتي هذه الخطوات في ظل تصاعد الانتهاكات الصهيونية وغياب أي رادع دولي فعّال، ما يهدد بمزيد من التدهور في الأوضاع على الأرض، ويعكس استمرار سياسات الضم الزاحف التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية على مراحل. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلن رئيس وزراء مالطا، "روبرت أبيلا"، أن بلاده ستقوم بالاعتراف الرسمي بدولة فلسطين خلال الشهر المقبل، معتبرًا أن هذا القرار ينهي نقاشًا وطنيًا استمر 45 عامًا..
أكد الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" خلال كلمته في برنامج "إسطنبول بكل أحيائها" أن معركة مكافحة الفساد لا تُكسب بالصوت العالي أو التهديد، بل بالمحاسبة القانونية.
نظمت "منصة منظمات المجتمع المدني في سلطان بيلي" بمشاركة العشرات من الجمعيات والمتطوعين، مسيرة جماهيرية تحت شعار "غزة تحتضر، انهض"، للتضامن مع الشعب الفلسطيني والتنديد بجرائم الاحتلال وداعميه.
استقبل الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، رئيس وزراء باكستان "شهباز شريف" في إسطنبول، حيث تم خلال اللقاء، الذي عُقد بعيدًا عن عدسات الإعلام، بحث العلاقات الثنائية، والتعاون الاستراتيجي، وقضايا إقليمية ودولية، على رأسها مكافحة الإرهاب.