عصابات يهودية تشنّ اعتداءً وحشيًا على المزارعين الفلسطينيين
اعتدت العصابات الصهيونية على الفلسطينيين أثناء قطف الزيتون في بلدة بيتا بالضفة الغربية، ما أسفر عن إصابة عدد من الأشخاص، بينهم طواقم طبية وصحفيون ومتطوعون دوليون.
أصيب عدد من المواطنين والمسعفين، اليوم السبت، إثر هجوم لميليشيات المستوطنين على المزارعين في بلدة بيتا جنوب نابلس.
وذكرت مصادر طبية، أن إصابات وقعت في صفوف طواقم الهلال الأحمر وعدد من المتطوعين الأجانب جراء هجوم المستوطنين على قاطفي الزيتون في منطقة جبل قماص ببلدة بيتا.
ومن بين المصابين رئيس شعبة الهلال الأحمر في بيتا، والصحفية رنين صوافطة وعدد من النشطاء الذين شاركوا أهالي بيتا في قطف ثمار الزيتون من أراضيهم.
وتشهد بلدة بيتا منذ سنوات اقتحامات وحصارات متتالية من قبل جيش الاحتلال وعصابات المستوطنين التي تستغل عدوان الاحتلال لتنفذ مزيداً من الجرائم بحق البلدة وأراضيها.
كما تشهد البلدة مواجهات مستمرة مع المستوطنين وقوات الاحتلال، لا سيما بعد إقامة بؤرة استيطانية على جبل صبيح وبؤرة أخرى على جبل العرمة.
وفي وقت سابق من العام الجاري تصدى الشباب الثائر لاحدى اقتحامات الاحتلال بتفجير عبوة ناسفة أصيب على إثرها جنديين بجروح خطيرة.
ومنذ عام 2014 استشهد على أرض بيتا قرابة 20 شهيداً، 12 منهم في معركة الدفاع عن جبل صبيح منذ 4/5/2021. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكد وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني أن انسحاب الاحتلال الصهيوني من جميع الأراضي السورية المحتلة يمثل "خطًا أحمر لا يقبل المساومة"، مشددًا على أنه لا إمكانية لأي اتفاق أو تسوية مع الاحتلال قبل إنهاء الاحتلال ووقف التدخل في الشؤون الداخلية السورية.
يواصل أهالي منطقة باشاك شهير في إسطنبول اعتصامهم لليوم الـ42 أمام فرع شركة طعام متهمة بدعم الاحتلال، مطالبين بإغلاقها ومؤكدين استمرارهم في المقاطعة والاحتجاج حتى تحقيق مطالبهم، حيث شهد الاعتصام كلمات تضامنية تدعو للثبات مع غزة ورفض كل أشكال التطبيع الاقتصادي مع الكيان المحتل.
أعربت الأمم المتحدة عن إدانتها الشديدة لمحاولة الانقلاب في بنين، مؤكدة أن الخطوة تشكّل انتهاكًا للدستور وتهديدًا لاستقرار البلاد. وأكدت المنظمة دعمها للرئيس باتريس تالون وحكومته، مرحّبة بإفشال المحاولة.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية تنفيذ هجوم كبير على منشآت الطاقة والبنية التحتية الأوكرانية، وذلك باستخدام صواريخ "كينجال" الفرط صوتية ومسيرات بعيدة المدى، فيما أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن بلاده تعرّضت لوابل من أكثر من 650 مسيّرة و51 صاروخًا استهدفت عدة مناطق.