الدمار في البنية التحتية يشلّ الحياة في غزة
أدّى استهداف الاحتلال للبنية التحتية في غزة إلى دفع خدمات المياه والصرف الصحي والنفايات نحو حافة الانهيار؛ إذ تراجع استهلاك الفرد من المياه من 90 لتراً إلى 15 لتراً فقط.
حذر علاء البطة، نائب رئيس اتحاد بلديات قطاع غزة، من أن القطاع يواجه تحديات غير مسبوقة تهدد حياة سكانه نتيجة الدمار الواسع الذي ألحقته حرب الإبادة الجماعية بالبنية التحتية الحيوية.
وفي تصريح صحفي، الجمعة، أوضح البطة أن الاحتلال الصهيوني قد دمر نحو 700 بئر مياه خلال العدوان، مما أدى إلى تراجع حصة الفرد اليومية من المياه من 90 لترًا إلى حوالي 15 لترًا فقط، وهو ما ينذر بحدوث أزمة مائية حادة في القطاع.
وأشار البطة إلى أن البلديات تعاني من عجز كبير في توفير الخدمات الأساسية مثل المياه، الصرف الصحي، وجمع النفايات، بسبب نقص الوقود وغياب المعدات اللازمة.
وأكد أن هذه التحديات تقلل قدرة البلديات على التدخل السريع في ظل الواقع الكارثي الذي يعيشه القطاع.
ودعا البطة المجتمع الدولي والجهات الإنسانية إلى التحرك العاجل لتوفير الوقود والمعدات اللازمة، وفتح المعابر لإدخال الاحتياجات الضرورية لإعادة الحد الأدنى من الخدمات للمواطنين المنكوبين. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّرت الحكومة الصينية مواطنيها من السفر إلى اليابان بعد التصريحات الأخيرة لرئيس وزراء اليابان بشأن احتمال التدخل في تايوان.
تقام مباراة خيرية بين منتخبي كتالونيا وفلسطين على الملعب الأولمبي في برشلونة، وستخصص جميع عائدات التذاكر للمساعدات الإنسانية والمشاريع المجتمعية في فلسطين.
أكد مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن عمليات التهجير القسري وهجمات الاحتلال تشكل انتهاكاً صريحاً للقانون الدولي.
أعلنت عضوة الكونغرس الأميركي، آنا بولينا لونا، عن تحركها لتحديد الأميركيين الأثرياء الذين يُزعم أنهم دفعوا مبالغ كبيرة خلال تسعينيات القرن الماضي لفتح النار على المدنيين أثناء حصار سراييفو.