المعروفة بدعمها للصهاينة..المعارضة الفنزويلية تدعو الجيش لترك السلاح ورفض أوامر "مادورو"
دعت المعارضة الفنزويلية، المعروفة بدعمها للصهاينة "ماريا كورينا ماتشادو" الجيش الفنزويلي إلى التخلي عن أسلحتهم ورفض الامتثال لأوامر الرئيس "نيكولاس مادورو"، معتبرة أن الوقت قد حان للوقوف إلى جانب الشعب.
ونشرت المعارضة الفنزويلية "ماتشادو" تسجيلًا صوتيًا على وسائل التواصل الاجتماعي قالت فيه: "أحبائي الفنزويليون، صوت هذه الأرض الراغبة في الحرية يزداد قوة وصدى داخليًا وخارجيًا".
وأضافت: "نحن الثلاثون مليونًا نقاوم الآن نظامًا فاسدًا يسيطر على شعبنا، فصلنا عن أحبائنا وتركنا عمداً جائعين، عندما يحين وقت الحرية في فنزويلا، عليكم أن تقرروا في أي جانب ستكونون، ما سيحدث قد بدأ بالفعل، ضعوا أسلحتكم، ولا تهاجموا شعبكم، كونوا أبطالًا، لا مجرمين، افخروا بعائلاتكم، لا تشعروا بالخجل، عندما يحين ذلك اليوم، انضموا إلينا، فنزويلا وإخوتكم بانتظاركم".
وأفادت وسائل الإعلام الوطنية بأن "ماتشادو" ستتوجه إلى أوسلو لتسلم جائزة نوبل للسلام لعام 2025، والتي مُنحت لها تقديرًا لجهودها في الدفاع عن الحقوق الديمقراطية للفنزويليين.
وبعد حصولها على الجائزة، عادت علاقة ماتشادو القريبة بالاحتلال الصهيوني ودعمها العلني لرئيس وزرائه "بنيامين نتنياهو" إلى دائرة الاهتمام الإعلامي.
وتشير تقارير إلى أنها طلبت في عام 2018 من نتنياهو التدخل لدى مجلس الأمن الدولي بشأن فنزويلا، وأكدت أنه في حال وصولها إلى السلطة ستعيد العلاقات الدبلوماسية مع الاحتلال. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أقدمت مجموعات من المستوطنين على اقتلاع 135 شجرة زيتون مملوكة لثلاثة مزارعين فلسطينيين في منطقة وادي قانا شمال غربي سلفيت. ويأتي الاعتداء في سياق الهجمات المتكررة على الأراضي الزراعية في الضفة الغربية.
أدى تراجع الثقة في حكومة الاحتلال الصهيوني إلى تسريع موجة الهجرة بين اليهود، حيث غادر ما يقارب 200 ألف شخص الأراضي المحتلة خلال العامين الماضيين، وفق ما كشفته صحيفة The Marker العبرية.
انتشلت فرق البحث والإنقاذ في جنوب قطاع غزة جثامين ثلاثة فلسطينيين استشهدوا في قصف سابق استهدف منطقة بني سهيلا شرقي خان يونس.